العصر الفيكتوري: في زمن البريق والتحولات، تسلُب الأحداث جوري، الفتاة الفاتنة من عالم النبلاء، إلى أرض الفقد والتغيير. بين طيات الضياع، تفتح قلبها لعالم مختلف، حيث يتقاطع الألم بالأمل ويتجلى القوة من خلال أوجاع الفقد. هنا، في زمن الأزمان الضائعة والفقدان، تتجلى قصة حبها المفعمة بالأمل والشغف، تتفتح أزهار الحب الحقيقي في زمنٍ لا يعرف إلا لغة الصدق والإخلاص..