في زمنِ الأمراء والقصور فُتح كتاب يكشفُ عن خبايا العائلة الملكية وأسرارها الملفقة أسفل الكذب والخداع. ابنة خائن البلاد تأخذُ منصب الكيرالين وتتقدمُ لتُعينَ لوردًا بينما تتحكم بالآخرين بخيوطٍ وهمية. أرضُ القتل والهلاكِ جمعت نفاق نبلاء ودماء مجرمين، فتلطخ صبيٌ ولأجلِ أختهِ استمر بعيث الفساد. شبحُ الموت تنقل خاطفًا الأرواحَ بحربٍ كشفت أسرارًا من الجحيم، ولوثت المملكة التي لُقبت بالنعيم، فدُقَّ الناقوس ورفعت الأعلام، تهتفُ بأن الغائبَ عاد، وأنّ صاحب التاج ما عادَ يُفرق بينَه وبينَ مَجنون.. ما ذلكَ الزمنُ الذّي عاشُوا فِيه؟ تصنيفات الرواية: فانتازيا ثقيلة، خيال تاريخي، نفسي، غموض، حركة، مأساة، رومانسية، برومانس، وومانس. حجم الفصول: من 3000 كلمة إلى 15000 كلمة. الحالة: مستمرة. التنزيل: غير منتظم. بدأ النشر في: 1/1/2024 - الساعة: 1:01 انتهى النشر في: ... العمر الأفضل لقراءة الرواية +15 نظرًا لاحتوائها على مشاهد عنيفة. ©الرواية نتيجة عملي وجهدي الشخصي فلا أسمح بالسرقة أو الاقتباس. _________ شكر خاص لمصمّمي اللوغو ورسامة الغلاف، الأخيرة وعائلتها تحت القصف في غزة، فنسألُ الله أن يرزقهم الحماية والعافية وكل الأمة الإسلامية في حروبها الشرسة، لا تنسوا الدعاء لإخواننا الأحياء والأموات.

"سنأكلُ المثلجات!" "لا، أنا سآكل المثلجات، وأنت ستشاهدني آكلُ المثلجات." علاقة غريبة تتشكلُ إثر لقاءات عشوائية بين طفلٍ حذر وشابةٍ لا تُفارق الابتسامة محياها، شَهد الحي السكني المهجور وأرجوحته المهترئة على نقاشات طويلة وضحكات خافتة، وبمرور على الصفحات.. هذا ما حدثَ معهما. -قصة قصيرة.

"لِم كان على شجرة العنب أن تكون عنبًا في زاويةٍ أسمنتية، لا برتقالًا في بستان؟"

مِن خيَالِي المُنفرد•٠ فَتاةٌ تَعيشُ بينَ اسطُرِ الكُتبٍ وَ تَرتوِي مِن رُؤيةِ المَطرِ هيَ كَالأرضِ تَفرحُ حينَ يَسقيهَا الرذَاذُ لكِن صوتهَا كَاتمٌ معزولٌ.. . . "عَيناهَا مَزيجٌ بينَ تُربةِ الخَريفِ وَ شَيءٌ مَا لَم ار‌اهُ سَلفًا قَطُ" "حَتى سُقراطَ يَنحنِي تَبجيلَا لِنُوتاتِ أفكَاركَ "

احتل الضبابُ العالم ولم يبقَ للبشر من أماكن للعيش سوى مناطق صغيرة تسمى بالمُدن الغبراء، وفي ركن صغيرٍ من خرابها كُتبت رسالة.. رسالة من سليلة الآثمين إلى الأحرار. . . فائزة بالمركز الأول في مسابقة القصة القصيرة. السرد الصوتي للقصة سيُقدم قريبا على الانستغرام. فصل وحيد: 2542 كلمة.

... "أكرهُ الشعورَ بالجوعِ والبرد... ورؤيتَهم غاضبينَ هكذا." توقَّعتْ إجابتَها، وبعفويةٍ قالتْ: "بشاعةُ الفقرِ ليستْ في الجوعِ والبردِ، فاطمة." كانَ ذلكَ الجوابُ أحدَ الأشياءِ التي أرادتْ فاطمةُ أنْ تستفسرَ عنها، لكنها لم تسألْ. هي لا تعرفُ إلا القليلَ عن عائشة، ومن هذا القليلِ أنها لا تُفصحُ عن أفكارِها، ترمي أقوالًا مبهمةً وتتركُها معلَّقةً تحتاجُ منْ يشرحُها... ومن سوءِ حظِّ فاطمة، الحياةُ منْ ستتولى هذهِ المهمة. ... _شـريحة مـن الحـياة_الـوومـانـس- ... 2024/11/15