ً
2 stories
غَلاثِيرا |VJ by vT10Tv
vT10Tv
  • WpView
    Reads 1,658
  • WpVote
    Votes 165
  • WpPart
    Parts 8
محبوبي... أقتلك البردُ أم أحيَيتَه فيك؟ كأن غلاثيرا نُسجت لتُطفئكَ، لا لتضمّك. كم وددتُ أن أُضرم المدينة نارًا، لا لأحرقها، بل لأُدفئ يديكَ المرتجفتين. رأيتكَ، والثلج يختلط بك، ينحتك تمثالًا من حزنٍ وجمال... ويا لروعتكَ حينَ تُهزم الريح أمام ملامحك، وتفشلُ الشمس في إذابة الجليد الذي يسكنك. أهكذا يكون العشق؟ بردٌ لا يُحتمل... ودفءٌ لا يُقاوَم. ملاحظات هامه: -أعتذرُ عن تواضع هذا الغلاف، إذ لم أجد من يصنعه لي، فحاولتُ بجهدي المتواضع أن أُخرِجه كما استطعت. لعلّه يظلّ مؤقتًا، حتى أجد ما يليق بعظمة ما نُسِجَ من روحي وقلمي. -هذه الرواية نُسجت بخيوط الخيال وحده، والمدينة التي احتضنت فصولها ليست سوى صورة متخيّلة لا أصل لها، قد تُلامس الواقع في أطرافه، لكنها لا تنتمي إليه. -تتضمّن الرواية بعض المشاهد التي قد تُعدّ غير لائقة لدى بعض القرّاء، فإن وجدتموها منفّرة أو مجافية لذوقكم، فالخروج من النصّ أولى وأكرم.
رسائِل الى جيون . by reema-tkkk
reema-tkkk
  • WpView
    Reads 51,193
  • WpVote
    Votes 3,583
  • WpPart
    Parts 12
هل سبق لك أن رأيت الأمواج التي تتحرك داخِل البَحر؟ الأمواج الحَزينة التي تموت وهيَ تحاول بيأس الوصول للشاطئ الا تشبه تِلك الأمواج رسائلي لك جيون