"لقد تجسدت في جسد شرير الرواية... ولا أنوي التورط في شيء!" بعد نومٍ ثقيل (جداً) او دهس، استيقظتُ في عالم غريب... ويا للمفاجأة، كنت في جسد كايل روسفين، الابن الأوسط لعائلة أرشيدوق شهيرة من رواية خيالية كنت قد قرأتها يوماً. كايل... الشرير المتكبّر، غير المستقر نفسيًا، الذي لا أحد يفهمه (وأحيانًا لا يفهم نفسه). ذلك الذي يعيش ستة أشهر عند والدته، وستة أشهر عند والده، لأن والديه ببساطة... لا يحتملان بعضهما البعض. والآن؟ أصبحت أنا في جسده. وصدقوني، لست مهتمًا بأن أكون شرير الرواية، ولا حتى بطلها! أنا فقط كنت طالبًا عاديًا في كوريا، الابن الأوسط أيضًا، والمظلوم الأبدي بين إخوة لا يرحمون. ثم فجأة أجد نفسي هنا، في جسد شرير مكروه، في رواية يطارده فيها الأبطال، وتطارده "المصائر الكبرى". خطتي؟ بسيطة للغاية: 1. التظاهر بالغباء. 2. تقمّص دور الشاب الغريب الأطوار-بما أن السمعة موجودة أساسًا، فلنستغلها. 3. تجميع ما أستطيع من المال بطرق ذكية (وغير قانونية أحيانًا، لا تحكم عليّ). 4. شراء جزيرة نائية، جميلة، بلا بشر. 5. تربية القطط. 6. النوم. كثيرًا. لكن كما هي العادة في هذا النوع من القصص، الأمور لم تسر كما أردت. أنا فقط أردت أن أرتاح. أن أعيش حياة بسيطة وهادئة، بلا صراخ، بلا مسؤوليات، بلا تضحيات. أن أكون حرًا، ولو ع

حين يعاد احياؤك في جسد من عائلة من اخطر المجرمين سيتحتم عليك ان تصبح اسوء منهم حتى تستطيع البقاء على قيد الحياة تقول بطلة قصتنا روكسانا: ومن اجل هذا يجب علي حماية شقيق البطلة الاصلية لان حياتي مرتبطة بحياته . فكيف ستستطيع خداع عائلتها والنجاة عن طريق شقيق البطلة؟ استولت بالصدفة على شخص ما في رواية 19+ حريم عكسي. المشكلة هي حقيقة أنني أصبحت روكسانا أغريش ، الأخت الكبرى للشرير السفلي. خطف الأب المخيف شقيق البطلة الأصغر. الآن ، هل الشيء الوحيد المتبقي الذي سيواجه النهاية الرهيبة لانتقام البطلة؟ ولكن ماذا لو أمكن تجنب هذا التطور الرهيب؟ "أنا مهتمة أيضًا بهذه اللعبة". "سأحميك حتى تتمكن من الخروج من هنا بأمان." من المؤكد أن كاسيس بيداليان ، شقيق البطلة ، سيتمكن من سداد دينه لاحقًا. ※ يرجى العلم. يحتوي هذا العمل على تعبيرات وصور سادية إلى حد ما عن إراقة الدماء بسبب طبيعة هذا النوع. حاولنا أن نلتقط سحر وأجواء العمل الأصلي ، ولكن هناك صور قد تجعلك تشعر بعدم الارتياح إلى حد ما ، لذا يرجى الانتباه. عدد الفصول : 209 + 40 فصل إضافي حالة الترجمة : مستمرة *سأقوم بترجمة الرواية من اللغة الإنجليزية لذا جميع حقوق ترجمة الرواية هنا في الواتباد تعود لي ولا اسمح بنقلها*

الارملة الصلبة .. صيادة الرجال .. ساحرة قلعة نوير إيفانشتاين .. محرجة الاناث .. كل تلك الالقاب تشير شوري بورن إيفانشتاين برغم من تلقيها لكل تلك الالقاب قامت بتربية اطفالها الذين لا يمتلكون صلة بالدم معها وكانوا اكبر من ان يكونوا إخوتها ايضا .. وفي اليوم الذي تزوج فيه ابنها الاكبر جيرمي واخبرها بعدم حضورها زفافها حاولت الهروب من القلعة و حدث حادث لها وماتت .. وعندما فتحت عينيها مجددا لاحظت انها اصغر ب ٧ سنوات و رفضت ان تعيش كما عاشتة في حياتها السابقة فماذا سيحدث معها ؟ ___________________________ التصنيف: تاريخى, خيال , رومانسي, شوجو الأصل:مانهوا كورية جهة القراءة: من اليسار إلى اليمين حالة القصة:مستمرة حالة القصة: مستمرة **************** المترجم:Riva & seema انا 🙄:نــــاقلة فقط الحقوق للمترجمة

yun luo feng عبقرية هوايشا ميدكال توفيت نتيجة حادث فؤعيد احياؤها في عالم اخر في جسد فتاة قمامة بالرابعة عشر من العمر نظرا لعدم اكتفاءها بولي العهد كخطيب قامت باختطاف صبي جميل بالعلن مما ترتب لولي العهد بالغاء الزواج و الارتباط.عندما فتحت عيناها لم تعد عديمة الفائدة بمساعدة رمز الله لتقلب العالم و تدوس على كل من اهانها .

كَان الفَتى السيء صاحِب الوشُوم وكَانت الفَـتاة الجِيدة ذاتَ النظاراتَ

الرواية مكتملة [BooK1] أكبر خطأ في حياة أليسيا كان محاولة الانتحار. وجدت نفسها في جسد أميرة تبلغ من العمر 19 عامًا في المنفى ، في العصور الوسطى. ماذا بعد؟ أجبرت على الزواج من الأمير هارولد. الأمير سيئ السمعة ذو الشعر الأبيض الوسيم الذي لا يمانع في قتل أي شخص يقف في طريقه ، الآن ، زفافها بعد ساعات قليلة فقط من الآن ، ومن المفترض أن تعرض "الأميرة" ، التي تصادف أنها أليسيا ، بعض مهارات "الأميرات" كانت أليسيا تعرف شيئًا واحدًا مؤكدًا ، كان الزفاف سيكون كارثة و الأمير شديد الغضب سيقتلها قبل أن تجد طريقها إلى عودتها إلى زمانها.

عاشت كزوجة الأب لولدان كانا منشغلين في تجنبها ، وعلاقة زوجية تُشبه العمل. بعد سبع سنوات قررت تركهم والمغادرة. ولكن وبشكل مفاجئ ظهر رجلان امامها.. "لقد غادرتِ بلا وداع.. انتِ هنا".

قيود، قيود وأرض تميد .. جبال من النار تحت الجليد.. حيث تتنزل الملائكة والشياطين على هيئة البشر.. لتبدأ النهاية.. ولتُحصد الأرواح وما اُخذ بالقوة لا يُسترجع إلا بها.. ألا فاسأل عن الحقوق فلن تجد سوى السيوف على الحقوق دليلا.. وحدها القادرة على تحريرهم.. حياتهم ومماتهم بين نياط فؤادها.. كل ما عليها فقط ان تضحي بالشيء الوحيد الذي بذلت حياتها سعيا وراءه.. فهل ستفعل؟.. هل تستحق البشرية هذه التضحية؟ ام تتركهم الى الحتوف في جحيم ابيس يقذفون.