كـل مـا يتمنـاه، هـو صـديـقٌ عــادِي. يغـير مـن حيـاتـه القـاسيـة الـتي غرقت فـي دوامةٍ مـن العنـف والزيف. يحـلم بألـوانٍ زاهيـة تسكـب في عالمه الملـيء بالظـلال، لتعيـد إليـه بريـق الأمـل وابتسـامـةً دافئـة. لـكن الحيـاة فـي هـذا العالـم لَـمْ تكُـن منصفـةً لـأيٍ كـان. وربمـا تكـون أُمـنيـته البسيطـة أمـرًا مستحيـلاً فـي مكـانٍ لا يَعـرف سـوى لغـة الرصـاص والكراهيـة. وفـي أعماقـه، كان يعلـم أن ماضِيـه لـن يتركـهُ بسهولـة. السِـر .. وَحـشُ الـألـمْ ... «نَقية.» • الرُواية مُناسبةٌ فمَا فوقَ ١٧، لِإحتواءِها عَلى مَقاطع وأفكارٌ إنتحارِيَه، ولا تُناسبُ ذَوي القلوبِ الضَعيفَه. By SoulPhantom22.

كان مركوناً ومُهمَلاً لم يعطه احد الارشاد الكافي .. ما ادى لاختلال تصرفاته عن حدود الادب قليلاً.. لكنه جاهد نفسه ولم يُقدره احد.. --- اراد بشدة القرب منه واصلاحه وارشاده افيفشل في هذا؟ وثق به واحبه افيقبل الاخر قربه؟ -خالية من المحرمات ومما لا يرضي الله-

احمقي المحب للاختباء أين انتَ؟ ...... لم اقتله.. لقد انتحر بنفسه.. هل تريد مني تصديق مثل هذه الكذبة؟! ......... برومانس من الممكن كتابة بعض الأجزاء الدموية بدأت: 2023 9/3 انتهت: ؟ القصة من وحي الخيال... اي تشابه بينها وبين قصة أخرى مجرد صدفة.

كانَ يَشربُ سيجارتَهُ الصغيرة في بَردِ لوزان عندما كانَ يقرأ سِفرِ الخروج . لم يُثنِهِ البَردُ عمّا أراده ، معطفهُ الأسود الطويل و قبعتهُ الفروية شكّلتا مع ضخامةِ جسمهِ وحشاً مغطًّ ببعضِ الوفَر . عَزَمَ الذهابَ إلى بانيقيا ؛ فسلامٌ سلامٌ عليه .

للهدوء أحيانًا ضجيج صاخب . الرواية من وحي الخيال مع مزج بعض الحقائق التي أراها من حولي

﴿ وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّـٰثَـٰتِ فِی ٱلۡعُقَدِ ٤﴾ ﴿ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ٥﴾ . مهما ظنيت انك لوحدك بيوم تراك مو لحالك ...هم حولك . . . . . . . الرواية مو قاي يرحم امكم⛔️ الرواية تصنيفها برومانس وهل مره بشكل غير كل الاحداث من وحي الخيال ولا تمد للواقع بصلة كلها من خيال الكاتب واذا تشابهت اي رواية اخرى معاه محض صدفه لا اكثر ولا اقل

لم تؤلمنِ حقيقة إنك أفَّاك بقدر المي لحقيقة إنني آمنتُ بِك! برومانس. ⚠️: غير مُناسب لمن يعاني أضطرابات نفسية إكتئاب، أو أفكار أنتحاريـة

"وثم أن الطمأنينة والأمان أبت الأقرار بي كإنسي ، حتى لقياك فكيف استطعت ملء قلبٍ جاف ؟" برومانس عامية سعودية خالية من أي علاقات مخالفة للدين الإسلامي بدأت :20/2/2024 أنتهت :

" لا بأس أن يخدعنا الأحبة، ويبررون بكل ما أوتوا من هراء شناعة خديعتهم بعد أن ينكشف الستار عنها، مدعين بأنها أُرتكبت لصالحنا. ولكن، ماذا لو كانت الخديعة أشنع من أن تخفى؟ ماذا لو كانت الدماء هنا هي الكذبة والخطيئة؟. كل الأشرار هنا كانوا على حقًا منذُ البداية، إلا الشخص الوحيد الخِير بحياة المخدوع، هو من كان الآثم. أيكون إخفاء الحقيقة هو الصواب هنا بالفعل.. ها يمه..؟ " . . . كُتبت منذُ عام 2019 ولم تكتمل، وكان أول نشر لها بنفس العام، وتم حذف جميع أجزاء الرواية لاحقًا لأسباب شخصية. والآن يتم إعادة كتابتها ونشرها في عام 2024.

أنتِ ترتكبين الأخطاء دون أن تشعري. سأريكِ أين وكيف نصلح الخطٱ.