عودي لقلبي فاانتي جنتي
للكاتبه مريم السعدي
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2...
كاعدات بصف بعض جامعات رجلينه لصدرنا بمكان ضلمه مابيها نور ما نعرف منين هل اصوات صوت وحوش ذئاب مفترسه الضرب يجي من كل مكان صوت حجيهم من كل مكان الي هيه انتو بنات ما يصير تسون هيجي البنيه مالازم تحجي البنيه صوتها حرام يطلع البنات ملازم تنطو الهن عين اضرب براسها حتى تخاف هاي من هسه لسانها هيجي باجر من تكبر تسوي شي ينزل...
كمر....اني شيخ ذياب....شيخ الجمشه موش أنتي الي ترفضيني.... انا هو شاعر وشيخ عشيره ألحب بس بشعاري...وبكلبي لا لا لا متزوج من ابنت عمه يحترمها