قائمة قراءة doaaasd12345
4 cerita
الملاك الحزين oleh user01665995
الملاك الحزين
user01665995
  • Membaca 2,071,463
  • Suara 54,778
  • Bagian 41
ملاك صغير ينهزم من الجميع هل يقف بجوارة أحد
زهرة آل فوستاريكي  oleh AnaZilzail
زهرة آل فوستاريكي
AnaZilzail
  • Membaca 2,047,156
  • Suara 137,146
  • Bagian 25
كانت الزهرة بين تسعة من النخيل الشاهق، ذلك النخيل الذي وقف في وجه العواصف مانعًا إياها من الوصول للزهرة، لكن وبسبب زيادة تلك العواصف شراسة، اضطروا لاقتلاع الزهرة، وغرسها في ارض مستقرة بعيدًا عن عواصفهم الخاصة، لكن مازالت القلوب تشتاق، والاعين تترقب، والآن أما آن للزهرة أن تعود لارضها ولو في زيارة قصيرة ؟؟ فهذه العائلة ورغم جمودهم وصلابتهم، إلا أن تلك الزهرة الرقيقة لا تمثل لهم فرد اضافي في العائلة فقط، بل تمثل الجزء المنير في ظلام حياتهم، نقطة الالوان في لوحتهم البيضاء الباهتة. ولِمَ لا وهي " زهرة آل فوستاريكي" . *نوفيلا مجمعة لابطال روايتيّ ( احفاد اليخاندرو بجزئيها، ورواية روح ملاكي ) * *جميع احداث الرواية من خيالي، حيث خلقت لنفسي ولشخصياتي عالم موازي لا علاقة له بعالمنا، لذلك قد تبدو بعض التصرفات أو الأفعال غير منطقية لك، لكنها وبالفعل ستكون أكثر من منطقية في العالم الذي بنيت، لذلك النوفيلا هزلية غرضها محاولة رسم بسمة على فمك ووضعك داخل أجواء عائلية رومانسية لطيفة، فدع العقل جانبًا وعش بقلبك يا رفيق ...* رحمة نبيل .....
طفلة في قلب شيطان oleh user13001825
طفلة في قلب شيطان
user13001825
  • Membaca 2,464,805
  • Suara 49,306
  • Bagian 40
_ مكتمله هو شيطان بل الشياطين تتبرئ منه هو زعيم اكبر مافيا في العالم وحاكم العالم السفلي عالم المافيا ليس لديه قلب والرحمه لا تعرف طريق الي قلبه واذا فكر احد بخيانته فمصيره التعذيب حتي الموت لا يؤمن بالحب النساء لديه مجرد وسيله لافراغ شهوته جميع النساء ترتمي تحت قدميه تدخل هي لحياته مجرد طفله ليقع صريع عينيها من النظره الاولي
قاسي ولكن احبنى oleh ManarRefaat640
قاسي ولكن احبنى
ManarRefaat640
  • Membaca 11,279,994
  • Suara 229,173
  • Bagian 42
الحياه عباره عن تجارب كل منا يمر بتجربه مؤلمه من الحياة نصف من البشر يتحسن ويكون قوى ونصف اخر يصبح اسوأ لتتمكن القسوه من قلبه فيصبح الي جاني من مجني عليه واما نصف اخر يصبح تائها في تجارب الحياه ليكون مصيره الاخير الهاويه قاسى ولكن احبنى1 بقلم وسام اسامه بدايه النشر 9/1/2017 انتهت 3/2/2017