نهضت بسرعة وهي تشهق تشعر بقطرات العرق تتكور على جبينها, نظرت من حولها لتتنهد براحة ثم أمسكت بكأس الماء وأخذت ترتشف منه بيدين مرتجفتين.. : يا الهي... ذلك الحلم مجددا.. فتحت والدتها الباب ودخلت إليها مسرعة... : إليزابيث... إليز حبيبتي هل أنتي بخير؟ *قالت وملامح الذعر تعلوا محياها* إليز: اجل أمي .. أنا بخير.. *استطردت بعبوس* الأم: لماذا كنتي تصرخين ؟ إليز: كنت احلم, انه ذلك الحلم مجددا.. الأم: نفس الحلم منذ أسبوعين؟؟ *تسائلت باستغراب* .. إليز: مذ قلتي إننا سنغادر نيويورك من اجل الذهاب إلى فوركس, لم يأتي يوما ولم احلم هذا الحلم *قالت وهي تبعثر خصلات شعرها بأحباط*.. الأم: إليز سبق أن تناقشنا في الموضوع , نامي ألان , عندما تشرق الشمس لدينا رحلة طويلة جدا... إليز تلقي نفسها على السرير: أمي , أنا حقا اكره هذا ولا أريد الذهاب إلى فوركس. أنا أحب نيويورك... *قالت بصراخ * اكره هذا... *دفنت رأسها تحت الغطاء * ******** تضطر اليز مغادرة نيويورك بسبب افلاس والدتها لتنتقل الى مدينة فوركس في واشنطن... ستتعرف هناك على اشخاص كثر, وستواجه قدرا كان محتوما عليها.. ليصبح المكان الذي رفضت الذهاب اليه, هو اكثر مكان تنتمي اليه.. كل هذا والمزيد: توايلايت: ساحرة القمر

فرح الرواي بنت مصرية أقل ما يقال عنها أنها شقية و مجنونة تكتشف بالصدفة ان خالتها ساحرة و تنقلب حياتها رأسا عن عقب عندما تجد نفسها تنتقل إلى عالم آخر لم تكن تعلم بوجوده من قبل مع صديقتها سيلا .. عالم المستذئبين و تصبح هناك رفيقة ألفا مهوس يبحث عن رفيقته منذ مئات السنين.... أعزائي القراء إربطوا الأحزمة جيدا فقد حان الوقت بدأ مغامرة عجيبة ستبحر بكم في عالم الخيال و الفنتازيا الممزوجة بالفكاهة و الضحك فلننطلق 🚀🚀

إيزوكو ميدوريا، الفتى الذي وُلِد بلا قوة في عالم يحكمه الأقوياء، لم يكن لديه سوى حلم واحد: أن يصبح بطلًا. لكنه عاش حياته محاصرًا بالسخرية والاستهزاء، وخاصة من كاتسوكي باكوغو، الذي لم يترك له فرصة للتنفس دون أن يذكره بضعفه. يومًا بعد يوم، تحطمت أجزاء من قلبه، لكنه ظل متمسكًا بأمل واهن بأن الأمور قد تتحسن يومًا ما. إلا أن الكلمات الجارحة والجروح الخفية كانت تتراكم بداخله، حتى جاء اليوم الذي وصل فيه إلى حافة الهاوية. في ذلك اليوم، بدلاً من البكاء أو الدفاع عن نفسه، اكتفى بالصمت... وابتسم. ابتسامة غريبة، لم تكن حزينة ولا سعيدة، بل كانت مليئة بالغموض والاستسلام، وكأنها تخفي سرًا لا يفهمه أحد. وبعد تلك الابتسامة، اختفى ميدوريا عن الأنظار. وبعد أيام، عُثِر عليه جثةً هامدة، ممسكًا بدفتر أحلامه المحترق، بينما لا تزال نفس الابتسامة مرسومة على شفتيه. لم يعد باكوغو قادرًا على نسيان تلك الابتسامة، ولم يعد النوم يزوره دون أن يراها تتكرر أمامه. فهل كانت نظرة عتاب؟ أم ربما... نظرة انتصار؟

"هل سالت نفسك يوما كيف سوف يكون انمي ناروتو لو كان لناروتو اخت لكن ليست مسافره لم تشاهد الانمي نعم نعم اعرف كيف ذلك ومن اين اتت الاخت ماذا من الاول كان يملك اخت لكن لم تكن تشبهه ليس في الشكل بل في التصرفات كانت هادئه ولطيفه وكانت دوما تحاول ان تدرب ناروتو وتجعله احسن ولم تملك الثعلب مهلا مهلا لم تملك الثعلب اذا لماذا اهل القريه يكرهونها؟ومن قال انهم يكرهونها اقرا القصه وسوف تفهم سوف تسال نفسك كيف ستكون قويه لو لم تملك الثعلب؟ ساخبرك لو امتلكت تقنيات والدها ميناتو " قراءه ممتعه

يأتي ناروتو بتقنية تسمح للمستخدم برؤية الأشياء المهمة في المستقبل. إذن ماذا يحدث عندما يرى ناروتو وبعض أصدقائه ما يتم تخزينه في مستقبلهم؟ كل من الخير والشر سيظهران. بعض الأشياء التي سيرونها قد تحطم قلوبهم لكن بعضها قد يملأ الفراغ في قلوبهم. دعونا نكتشف رد فعلهم. تنويه : * أعمار الشخصيات 12 سنة *

لطالما ظنه الجميع مجرد مهرج... صاخب، غبي، لا يملك أي موهبة حقيقية. لكن خلف تلك الواجهة الحمقاء، يختبئ شخص مختلف تمامًا-فتى بارد، ذكي، ومسيطر تمامًا على قوته. ناروتو أوزوماكي، ليس مجرد جينين عادي، بل ذئب متخفي بين الخراف، ينتظر اللحظة المناسبة ليكشف أنيابه. فمتى سيكتشف الجميع الحقيقة؟ وماذا سيحدث عندما يسقط قناعه؟

الهوكاجي السابع اوزوماكي ناروتو يعود بالزمن الى الماضي حين كان لايزال في الأكاديمية ،و لتصحيح اخطائه والاشياء الغبية اللتي فعلها سوف يبذل اقصى جهد له " لان هذة هي طريقته في النينجا ..اريد انقاذ الاشخاص الذي قتلتهم بغبائي وضعفي اقسم ان انقذكم هذه المره .. .. جدي ... نيجي ...........وانت ايضا ااوبيتو كيف فعلها وعاد وهل سيتمكن من انقاذهم تابعوا القصة لتعرفوا اااااااا

لااعلم من انجبني، لكني بالفعل وجدت عائتلي الحقيقيه! يقرر اوبيتو اخذ ناروتو الرضيع معه، ليعتني به، فمَ الذي سيحدث؟! *الروايه م فيها تشبيكات ياوي

ماذا سيحدث عندما يتحول ناروتو الي طفل و يجده افراد منظمه الأكاتسكي و هل سيقتلونه ام سيتعلقون به و يحبوه و هو هل سيتعلق بهم و يحبهم