قصة حب ملحمية تنمو رغم الصعاب بين الظلال

ينطلق ثلاثة اصدقاء للبحث عن احجار الطاقة التي تساعد كوكب ايكور على الاستمرار بالحياة والازدهار لكن يحدث ما لم يكن بالحسبان ليتغير الهدف نحو السعي للنجاة و تخليص الكوكب من الدمار الحتمي .

في اعماق الماء وحيث تعيش الاسرار استيقض رايان ليجد نفسه اصبح ابن لملك ارواح المياه.

"لقد تجسدت في جسد شرير الرواية... ولا أنوي التورط في شيء!" بعد نومٍ ثقيل (جداً) او دهس، استيقظتُ في عالم غريب... ويا للمفاجأة، كنت في جسد كايل روسفين، الابن الأوسط لعائلة أرشيدوق شهيرة من رواية خيالية كنت قد قرأتها يوماً. كايل... الشرير المتكبّر، غير المستقر نفسيًا، الذي لا أحد يفهمه (وأحيانًا لا يفهم نفسه). ذلك الذي يعيش ستة أشهر عند والدته، وستة أشهر عند والده، لأن والديه ببساطة... لا يحتملان بعضهما البعض. والآن؟ أصبحت أنا في جسده. وصدقوني، لست مهتمًا بأن أكون شرير الرواية، ولا حتى بطلها! أنا فقط كنت طالبًا عاديًا في كوريا، الابن الأوسط أيضًا، والمظلوم الأبدي بين إخوة لا يرحمون. ثم فجأة أجد نفسي هنا، في جسد شرير مكروه، في رواية يطارده فيها الأبطال، وتطارده "المصائر الكبرى". خطتي؟ بسيطة للغاية: 1. التظاهر بالغباء. 2. تقمّص دور الشاب الغريب الأطوار-بما أن السمعة موجودة أساسًا، فلنستغلها. 3. تجميع ما أستطيع من المال بطرق ذكية (وغير قانونية أحيانًا، لا تحكم عليّ). 4. شراء جزيرة نائية، جميلة، بلا بشر. 5. تربية القطط. 6. النوم. كثيرًا. لكن كما هي العادة في هذا النوع من القصص، الأمور لم تسر كما أردت. أنا فقط أردت أن أرتاح. أن أعيش حياة بسيطة وهادئة، بلا صراخ، بلا مسؤوليات، بلا تضحيات. أن أكون حرًا، ولو ع

الرواية تحكي عن رجل اسمه "كيران" حيث كان رجلا عاديا في مملكة لكن الملكة "لوريسا" عرضت عليها الزواج بها تلك الملكة التي كانت تخفي حبا مرضيا تجاهه، أشبه بالهوس، تحكم المدينة بقبضة ناعمة لكن مرعبة، فيرفض كيران عرضها، فشعرت بالإهانة لا تُغتفر. فينتهي مصير كيران بالقبض عليه بخدعة. ويلقى في زنزانة مخفية تحت القصر حيث لا يصل اليه أحد ولا حتى ضوء الشمس، مقيّد بالسلاسل، يحيط به الظلام، لكن عينيه مازالت تلمع بالتمرّد. كل ليلة، تأتي الملكة لوريسا لتراه. أحيانا تواسيه... أحيانا تؤذيه... أحيانا تبكي أمامه، ثم تضحك كأن شيئا لم يكن. هي لا تستطيع قتله، لكنها لا تسمح له بالحياة أيضا. وفي لحظة، يبدأ شعورها تجاهه بالتغير... وتبدأ نفسه بالضعف... هل سيتحول كرهه لها إاى شيء آخر؟ أم أنها ستسقط ضحية مشاعرها المريضة؟