جَيداءْ
بينَ شِتات الحُب تَشتَتَتْ جَيّداء. شهقةٌ فرّت من جيداء، انسكب الحبر و انطمس الورق .. -------------- سلامٌ من اللهِ ورحمةٌ على مَن سكَنت الفؤاد وجلبت السُهاد بعد ماملئَت الأفكارَ حتى فاضت لتُقرر البوح.. هل تأذنين لي بلقاءٍ ياحسناء ؟ لنكونَ أنا و انتِ مُستهلهُ و مُنتهاه.. وأني لم أنوي المُبادرة سِوَى لِما رأيتهُ في عين...