(متوفقة حاليا) بعد خطواتي المرهقة على منصة الإعدام، لُف حبل المشنقة على رقبتي، شعرت بلسعة خوفٍ في جسدي جراء ملامسة خيوطه المتقطعة التي وبلا شك تشابكت مع جلدي، أغمضت عيني مستسلمة لقدري، لكن بداخلي لهيبٌ حارق يؤرق استسلامي. بعد أن تلاحمت روحي وحبل المشنقة أخذت شهيقًا عميقًا لعلي لا أرى الدنيا بعده، لكن قاطعني أحد الجلادين. -... : " انتظر، لا تنفذ حكم الإعدام، تم العفو عنها، لقد تم بيعها إلى جيش فرسان العنقاء." ماذا؟ ألن أعدم؟ أخرجت زفيري الذي ظننت أنه الأخير، بعد أن فَك الجلاد عقدة الحبل عني، ابتسمت رغمًا عني، فقد شعرت بنيران اللهب تتراقص فرحًا؛ لأنها انتصرت على استسلامي. مزيدٌ من الإزعاج والمشاكل، الجيش؟ أى طريق هذا الذي سأسلكه هناك؟ وأي مزعجين سأقابلهم؟ --------- الغلاف من رسمي

_هما عشيرتين متحالفتين منذ عقود و عقود يكملان بعضهما البعض..كانت كامبراد توازن المافيا و آل فيرتهايمر تنتج القواعد..لا يحدث شيء داخل المافيا إلا بوجودهما.. أصدقاء الحاضر و الماضي يتنافسون على مراكز الأولى و يضحكون لأنهم الأصدقاء..مهما سعى الأخرون لإحداث العدواة يشد الحلف بينهم.. أمر عداوتهم ليس مؤكد!..فمنطق عشيرة الغريبون كامبراد لم يتقبل أمر تنافس و ضحك لفوز الأخرين و نسيان أمر الفشل و هذه الوجهة تقبلتها عشيرة المحترمون آل فيرتهايمر.. المنطق إسترسل قائلا :" أن الأصدقاء لا يتنافسون.."..و المحترمون يتقبلون وجهات النظر لهذا تقبلوها بأحضان حارة.. و هكذا فتحت عداوة سرية بينهم قائله :" الكبار يحتفلون و الأحفاد يتقاتلون".. منطق هذه العشيرة مرأة حقيرة خلقت العداوة بمنطقها و تقبلها زعيمهم الهادئ و تحت الهدوئه العجائب.. شبح الروس الذي يلعب حضروه على الأذهان برائحته ضد ذلك الرقم الذي ترتعش المافيا بذكره ثلاث..رقم عادي للأعين و من يعرفون يتذكرونه يختنقون هكذا و ليس هذا فقط!, شبح الروس خفي و هو بجانبك.. أصحاب الرصاص الفتاك و حبل المشناق..و من حمسه الرقم و خنقته الرائحة يتابع.. مبدأ : _" NEVER TRUST ,NEVER GIVE FUC** TRUST "

ميروكو فتاة ولدت كأميرة في الماضي لكن في السابعة من عمرها انقلب كل شيء عليها حينما تم زرع جوهرة في عنقها والتي كانت تحمل قوة عظيمة بداخلها فكيف ستتعامل مع وضعها..

الأَمِيرَة الْأَنْدَلُسِيَّة الَبريئة إلَّا نَرْجِسِيَّة تَعَرَّضَت للضلم مِنْ الْجَمِيعِ أَرَادَت الِاخْتِفَاء مِنْ الْعَالِمِ وَالْمُجْتَمَع قَدْر الْمُسْتَطَاع ولاكن الْحَيَاة قَاسِيَة فِي بَعْضِ الْأَحْيَانِ أَلَيْس كَذَلِك الْتَقَت بِخَادِمِه اسْمُهَا أَنَا وَهُنَاك أَصْبَحْت صديقتها وَلَكِنَّهَا تَعَرَّضَت للغدر مِنْ طَرَفِ صديقتها الوَحِيدَة دَعَوْنَا نَرَى مَاذَا سَيَحْدُث .