ابناء الحسوم "شمسون"

ماذا لو كان الدم هو لونها المفضل..؟ 𝐓𝐇𝐄𝐘 𝐒𝐀𝐘 𝐌𝐀𝐅𝐈𝐀 𝐈𝐒 𝐌𝐘 𝐌𝐈𝐃𝐃𝐋𝐄 𝐍𝐀𝐌𝐄!

وإذا أنكتب القدر

فِّتّأّة تّعٌرضّتّ أّلَهِ أّلضّلَمَ مَنِ قِبِلَ أبِيِّهِأّ وِأّلَأّرهِأّبِ فِّيِّ يِّوِمَ َّسئلَتّ نِفَِّّسيِّ لَمَأّذّأّ أّنِأّ هِنِأّ ثّمَ وِجِدِتّ نِفَِّّسيِّ بِوَِّسطّ بِشٍر َّسئلَتّ نِفَِّّسيِّ مَنِ هِذّأّ ثّمَ َّسمَعٌتّ جِوِأّبِ عٌنِدِمَأّ قِتّلَ شٍخَصٌ أّمَأّمَ عٌيِّنِيِّ قِتّلَ أّلَنِأَّّس فِّيِّ يِّوِمَ أّصٌ...

في قبضة الليل

چَا وكَلبي هَسه المن ، چَا والعيوُن البيك حِلمن ؟ چا عَدلة مَنك هاي تنطيني مَگفاك وٱنَة النَفس نوبات اتگاسَمة وياك . ترد المن؟! نسيتك والعوض بـ الله گبالي ولو طحت ماكلك اسم ﷲ!، خاف تكول ما مريت روح اسئل ركنكم تارسه كطوف ليش من ڪَتلك لڪَيتك ضيعتني ؟ ....منيّن مَر بيّك الضَباب و تَيهِتني؟ غلطه عمࢪي جانت من دࢪتلك بال ط...

دخيلة الشيخ رائد

قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..

ضلمات بنت الاكبر

بقلمي اني الكاتبه زينب الشمري ضلمات بنت الاكبر

اختلاس الكلف

بين الحُبِ والقسوة بين الهلاك والعذاب يوجد ذلك الشيء الذي يلتفُ حول رقِبتي يُلون ماتبقى مِن حياتي باللون الأسود ، أحارب بما تبقى لي من قوةٍ لأزيل بقايا اللون الأسود واضهر بألواني وشاء القدر ان اُمنح بمن يُلون حياتي الى الأبيض بعد كل ذلك السواد الحاوطني ولكن! هل زال اثار سوادي؟ ام دمر بقيه الواني . يدخل ويذهُب صَارم...

الـرياش نَهج مُغاير

حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم...

ثأرهم وبنات المسيحيه(الاصليه)

في وسط المدينة هناك حظ عاثر تورثه فتاه م̷ـــِْن امها تجاهد كي لايعيش بناتها نفس المأساة ناسيه ان الوراثه لاعلاج لـٍهآ *********************

نوائب شام

غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2...