هذا ما حدث معي
"الراغبون في الحديث و المشاركة اكثر بكثير ممن هم مستعدون للأستماع و الإنصات.." أسامة المسلم «الأسئلة في هذا العالم اكثر من الأجوبة فلا تحرص علي المساهمة في فائض و تهمل التعويض في نقص ..» المذيع الكاتب/أسامة...
"الراغبون في الحديث و المشاركة اكثر بكثير ممن هم مستعدون للأستماع و الإنصات.." أسامة المسلم «الأسئلة في هذا العالم اكثر من الأجوبة فلا تحرص علي المساهمة في فائض و تهمل التعويض في نقص ..» المذيع الكاتب/أسامة...
و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"
كانت البداية بينهما إعلان؛ إعلان خاطئ غيّر مجرى حياة الجميع، وبالأخص حياته هو، إذ وجد نفسه فجأة ودون مقدمات أمام إنسانة غريبة ومريبة، تمتلك من الأفكار ما يجعلك عاجزًا أمام عقلها، فأين له منها، وهل له من فرار، أم أنه أضحى ضحية ذلك الإعلان وانتهى الأمر ؟؟ |رواية مشتركة بيني وبين الكاتبة فاطمة طه |
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكه...
وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟
كانت الزهرة بين تسعة من النخيل الشاهق، ذلك النخيل الذي وقف في وجه العواصف مانعًا إياها من الوصول للزهرة، لكن وبسبب زيادة تلك العواصف شراسة، اضطروا لاقتلاع الزهرة، وغرسها في ارض مستقرة بعيدًا عن عواصفهم الخاصة، لكن مازالت القلوب تشتاق، والاعين تترقب، والآن أما آن للزهرة أن تعود لارضها ولو في زيارة قصيرة ؟؟ فهذه العائلة...
جميع الحقوق محفوظة للكاتبه صابرين شعبان عندما تكون في قمة عقلك وقت جنونك