" من تلك الفتاة لا تبدو امريكيه " نظرت له قليلا لتبتسم بسخريه قائله"دا علي اساس ان عيونك زرقه وشعرك اصفر اوي " «بارك جيمين» «مريم سليم» لا اسمح بالسخريه من اي شيء في الرواية او الشخصيات فضلاً لا احبذ السرقة لتجنب المشاكل. [الروايه هي الاولى من نوعها والاصليه كذلك وفي حالة وجود اي روايات مثلها فما هي إلا تقليد وسرقه مهما اختلفت القصة]

"كُنتُ خاليًا حتى أتيتك بهذا القلب؛ قد عاث فيه الغرام ودب الهوي به حتي أهلكه، وطاف به الذنب حتي أغرقه، فإذا أجابتنى سكون عاشقًا وإذا رفضتنى سأتوب عن ذنبي وليشهدك الله أنى عاشقًا رغم كل ذلاتك وصابنى الهوي"

اصغر ملياردير على مستوا العالم و الجميع يهابونه و يخافونه و يقع في الحب من اول نظره ولكن لزم ينتقم من كل من اذو طفلته

البداية ----> 18/12/2023 النهاية----> 5/2/2024 بنت مرحه للغايه من عائلة غنيه عندها اخت اكبر منها بعدت اعوام دلوعه ولعوبه اسرتها مكونه من ام واب واخت فقط المهم البنت دى والدها كان مشغول زى اى اب فى مكانه اهم حاجه عندو ولادو ومراته بس هو صارم شويه وزى اى اب كان عاوز يفرح بيها جبلها عريس كان خايف يجرالوا حاجه قبل ما يطمن عليها كان متاكد ان اختها قادره تهتم بنفسها اما هى لا جوزها من شاب كان ابن صديق له و هى تقبلت الشاب ده وحبوا بعض نوعا ما اول كام سنه وبعد كده جوزها اتغير معاها معدش مهتم بوجودها سهر وبنات وكدا وهى كانت برضو مستحمله لحد ما اتدخلت اختها الدلوعه وجوزها حبها و قرر ينفصل عن الصغيره علشان الكبيره المزه اوى فى نظره 🙄 رجاله تفها اوى بجد بس بطلتنا مش استسلمت لا ابدا هييييح تعالوا نشوف عملت ايه وايه الاسرار اللى هتكتشفها عن حياتها ... احلام موده .... بقلمى انا رحمه ابراهيم

كانت تهابة دونا عن الجميع فهو الأكبر والأكثر قساوة بين أقربائها ولكن من كان يدرى أنة سيكون طوق النجاة الذى سينتشلها من بؤرة هلاكها.

المرأة كالزجاج إذا انكسرت يصعب إصلاحها تشعل المراء النار بأبتسامتها وتطفؤها بدمعتها المرأة الحساسة تقتلها كلمة ولاتقتلها رصاصة ليس هناك امرأة تكره اعجاب الرجل بها ولكنها تكره الطريقة التي يعبر بها بعضهم عن ذلك الاعجاب ولكن هنا في رواياتنا قد تناسو أن المرأة كأن حساسا هش من الداخل واعتبروها سلعة لتبادل نعم تناسوا أن المراء نص مجتمع وجزء مجزء منه اختلسوا منها اهم حقوقها رويتنا تعبر عن أبسط حق من حقوقها أنها لا يمكن أن تكون سلعة تباع وتشتري تحت مسمي العادات والتقاليد فتصبح سجينة العادات

هي فتاه طبيبة من عائلة ثرية تهرب من جحيم حب خادع لجحيم عشق الصعيدي هو شاب وسيم من أكبر عائلات الصعيد هو كبير العائلة قاسي حاد الطباع كمثل أهل الصعيد ولكن له قلب عاشق يعشقها بكل جوارحه القلب❤.. مجرد عضلة ،، ولكنّه عاصمة كلّ شيء جميل .. الحبّ ..الدفء ..الوفاء ،، الصدق ،،الطيبة .. الإحتواء ،، الإهتمام ...حين ينبض يضبط لك إيقاع .. الإحساس ، يطمئنك... يوجهك .. يهديك لما هو مناسب .. إنّ الله لا ينظر إلى صورنا أو إلى أجسادنا ،، إنّما إلى قلوبنا .. والقلوب الطيبة ستبقى طيبة رغم سواد هذا العالم .. وما تزال هناك قلوب مليئة بالطيبة ،، و التسامح ..ربنا يحفظها عشق الصعيدي مختلف عن أي عشق فهو ممزوج بالغيرة و القسوة

●زواج اضطرارى أحيانآ الحياة تجبرنا ان نعيش حياة ليس لنا وانا نأخذ دور ليس مصنوع من أجلنا لكننا مجبورين ان تتعايش مع هذا الواقع ..هكذا فعلت الحياة مع أروى ●موت الأخت أروى و أخوه عمر و اتفاق الأهل على زواج الأخت و الأخ حتى يستطيعوا تربيت أولاد مع معآ ●أروى فتاه فائقة الجمال تحولت من طفله مدللة فى مدرسة لغات الى فتاه صعيدية مغلوبه على أمرها بعد اكتشف الأم أن إللى له زواج إوله ●عمر شاب وسيم رجل إعمال جد فى شغلوا يعشق السفر متعدد العلاقات النسائية رجل دونجوان نجبرو والدته على الزواج من أروى التى لم يراها من قبل من أجل أولاد شقيقه المتوفى ● زواج أبوه عمر من أروى بتوكيل بالنيابة عن عمر حتى لم يكلف نفسه عناء حضور عقد قرانه من هنا تدور الاحداث ●تخلى ألاهل عنها● قهر من أهل الزواج ●إغتصاب الزوجه● حق مصلوب● خدمه دون مقابل

#هربت من حياتها اليأسه إلى المجهول المؤلم #هربت إيلا من أب سكارى ضائع و من بطش زوجة الأب المستبدة #هربت يوم زوجها من زوج أختها بعد ما جعل أختها تنتحر للهروب من جبروته #هريت إيلا ذات ١٨ عام و معاها أولاد أختها ذات ٣ سنوات # هربت حتى تقع فى يد من لا يرحم هو عمر القاضى #هربت لكى تتحول حياتها من جحيم لجحيم أكبر # رحلة عذاب إيلا # نبدء الحكايه

كلآ نقع فى الخطأ لكن اسراء فعلت خطأ محرم من الكبائر و كان على شقيقتها الصغيرى أروى ان تدفع ثمنها خطيئتها و شاء القدر ان تكون ضحية أفعال شقيقتها لتتستر على شقيقتها كانت مجبوره ان تعصى أهلها تترك حبيبها .. و تتزوج من أكثر شخص تكرهه. هنا يتحول الحبيب عمر إلى عدو شرس لا يرحم وتسيطر عليه رغبة عارمة فى الانتقام فقط من كانت فى يوم حبيبتة بل كانت حب عمره أما الأهل فهى بالنسبالهم كانت فى عداد الموتى منذ فكرت تعصاهم... هكذا أصبحت أروى الضحية من أجل الاخرين