{ 𝐑 𝐎 𝐌 𝐀 𝐍 𝐓 𝐈 𝐂 𝐂 𝐎 𝐍 𝐓 𝐄 𝐍 𝐓 } εїз 𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃 "لقد ندمت بما يكفي.. "أبرمي العقد معي ولن تندمي مجدداً.." 𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃 𝐉𝐞𝐨𝐧 𝐣𝐮𝐧𝐠𝐤𝐨𝐨𝐤 . ݁₊ ⊹ . ݁˖ . ݁ 𝐏𝐚𝐫𝐤 𝐠𝐢𝐬𝐞𝐥𝐥𝐞 . ݁₊ ⊹ . ݁˖ . ݁ 𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃 𝑫𝑹𝑨𝑴𝑨...
الحب كل ما اريده تاااي و انا سأقدم لك كل حبي جيكي هو وانشوت كان هدية لاحداهن لكن آسفة ان كان رديء فانا لا اكتب لكوك توب بل تاي توب توب. جيون
فتاة تم قتل والديها ،لتهرب مع صديقتها إلى إيطاليا بعد ان تخلت على هويتها الروسية، لتعود كشخصية أخرى للإنتقام من قاتل والديها ...
18/6/2023 «كيف فعلتي ذلك» «اتمزح معي لقد كدت ان تموت» «اعلم ذلك واللعنة انك تثيرين جنوني كيف استطعتي قتل شخصٍ بكل برودة وانتي صغيرة» ضحكت على كلامه وعدت اتحدت بجدية و حدة اكتر «انت الان تقول لي انه كان يجب علي ان اتركك تموت»....... مقتطف من البارتات القادمين.
زواج مبني علي رغبه غير رغباتهم. التعايش مع فتاه لديها رهاب من الرجال كيف سيكون؟ _ ومن انت لتأمرني؟ _ زوجك عزيزتي. * جيون جونغكوك. * لوريس طوموسون.
حُلوي ما بالُها حُروفَكَ قاحلة وَ مؤلِمَة كَدبابيس الصبار وَ مالُها تَصرُفاتُكَ لاسِعَةً كَـ الافعىٰ وَ مابِهُ حُبِكَ حارِقٌ للفؤاد كَـ حرارة الشمسُ العظيمة؟ مابالُكَ.. تايكوك ، ألفااوميغارس. الألفا كيم تايهيونغ الألفا جيون جونغ كوك نُشرت في 27/4/2023 الغلاف مجهودي الشخصي.
وان كانت دروبنا لا تلتقي سوف اضل معك للنهاية 🥀 حتى ونحن بعالمان مختلفان الا ان قلبي بعالم 🦋 لابأس ففي هذا العالم الكبير تحدث مثل هده الامور الصغيرة señorita 💋
T/P travaille au Body Shop, un bar où vous pouvez faire tout et n'importe quoi ,avec tout et n'importe qui. Un soir d'été, Jeon Jungkook, un habitué, viendra changer les habitudes du bar. Il fera très chaud cette nuit..
بداء كل شيء في السادسة عشر عمري ، احسست بالفضول ينتابني لاتعرف على هذه الفرقة .... الكل يتحدث عندها ..... الجميع يصبح ضمن جيشها .......اسم هذه الفرقة يقال اينما ذهبت....... هل هم رائعون لهذه الدرجة .......
بارك يونا فتاة في 20 من عمرها تملك اب قاسي ولا يطيق ابنته و لم ترى منه حنان الأب ضانا منها انها تجلب له العار ولم يكتفي بذلك فقط ، فقد قرر ان يزوجها رغم صغر سنها و كذلك من أخطر زعماء المافيا رجل قاسي لا يعرف رحمة ولا شفقة و هذا لأنه يريد أن يتخلص من ابنته الوحيدة فهل ستعيش يونا في الجحيم الذي اراده ابيها لها؟؟! . . . ...
