تعيش كاتليا حياة مليئة بالحيوية و الحرية في حيها السكني الهادئ، تستمتع بكل لحظة في شقتها المليئة بالازهار و النباتات و متجر ازهارها تحتها، لقد حصلت على ما تريده دائماً، بإبتسامتها الجميلة، واحياناً بأسنانها القوية.. حتى تتغير حياتها فجأة عندما ينتقل ستيفانو، الرجل الذي يبدو متعجرفاً و بارداً الى الشقة المقابلة لها...
[ sᴇxᴜᴀʟ ᴄᴏɴᴛᴇɴᴜ ] [لمْ يَكنْ الغَرَقُ مشروُطاً بالماَءِ فحسبِ،بلْ مشْروُطاً بِحُبكيِ كريِسْتاَ] [إنهُ لأَحدُ الأقنعةِ الذي يستخْدمهَا عنْدما يكونُ برُفقَتيِ..] [إنّ المرأَ عندماَ يحِبُ لا يأذيٍ معشوقَه، لكنهُ أَذانيِ ..] [امتلكُ قلباً قاسياً أكثرَ منكَ،عزيزيِ..] [دَعنيِ أُّحبُكيِ بطريِقتيِ هذهٍ الليلَة.. رغم علمي الت...
[S E X U A L C O N T E N T] اعتقَدت أنَّني مُحصَّنةٌ ضدَّ الخطايا حتَّى قابلت الأدميرال جيون، رئيسُ خطيبي في العَمل! -القاعِدة العسكريَّة لم تعُد تكفيني، أريدُ أن أقودَ قاعدَتك. أشار بعينيه إلى الأسفل حيث تكمن منطقتي المقدسة، رغم الخجل الذي انتابني لم أزِح بصري عَنه. -أنتَ بحاجةٍ إلى نجمَة أخرى إذًا. -جيون جونغكوك...
لقد كانت فتاه انطوئيه لا تستطيع الدفاع عن نفسها ضعيفه ، لا يوجد لديها اصدقاء فقط عائلتها المتكونه من والدتها و اختها الصغيره و اجهزة البرمجه خاصتها فهي تعتبرهم اصدقائها و تكون علي طبيعتها عند جلوسها علي اي حاسوب ، كانت تتعترض للتنمر منذ صغرها حتي وصلت الي المرحله الجامعيه و لكن في يوم حدث لها شئ و قررت بعد ذلك ان تعلن...
هي فتاه مرحه هادئه جميله تملئ المكان سعاده بضحكاتها الجذابه و لكن هو يكون المتحكم الاول و الرئيسي في حياتها فيكون هو سبب عدم خروج هذه الضحكات الي الاخرين بدون اذن منه او هي لا تستطيع الخروج من غرفتها بدون اذنه هو الزعيم
كما تتسارعين بالطُرقات ستتسارع تأوهاتك أسفلي~ زُجاجة الخَمر خَاصتِي! ابتغي تذوق رحيق شفاتيك بينما اتلاعب بمشاعرك حتى انعم برغبتك بي ما تأمُر به زُجاجة خمري مُطاع! دعيني اصنع لكِ خمراً حلواً، يُحلى مِن ريقك و يُخمرُ مِن حليبك سُلطانتي....
... لَطَالَما إِعْتَدْتُ أنا و عَائِلَتي السّفر حَوْلَ بلدان العالم و التّرفيه الجوّي. لمْ أَتوقّع أنْ يَلْفِتَ إِنْتِباهِي قَائدُ القُوّات الجَوّية الّذي أَقْلع بِنَا مِن أَرَاضِي إسبانيا إلى سُحُب كوريا الجَنُوبيَّة. رَجلٌ فتَّاك يُرسِلُ إِشَاراتٍ جِنْسية قبل الجويّة بِطََرفِ نَظْرة سَوادَويَّتهِ. _الطّائِرَةُ تُقْل...
