اشتعلت حرب عصابات في بوتسوانا و البلاد على بعد شعرة من الدخول في حرب أهلية ..........
أرينا سيدة عصابات كولوڤو امرأة خطيرة تسعى للسيطرة على بوتسوانا عبر إشعال فتيل الحرب .......لتصل لغايتها تضطر للإصطدام مع جهاز مخابرات جنوب إفريقي ......
سحقا ستواجه طليقها مجددا .....
الرواية رومنسية بين قائدة عصابات و استخبراتي لا أحلل السرقة و لا تقليد الفكرة من يملك عنصرية اتجاه ذوي البشرة السوداء أو الأفارقة فليرحل بهدوء
تصنيفها من أحباء لأعداء لأحباء
أراندا فيرنانديز طالبة معهد ديسكونسيدو في أول يوم لها تفاجؤ بجريمة قتل في الرواق, تقرر تجاهل الأمر و ترك الشرطة تتولى عملها ,لتجد نفسها مرتبطة بطريقة أو بأخرى بالجريمة و في سعيها لاثبات براءتها تنكشف عنها اسرار و تكشف لها أخرى
توقفت عند رائحة قوية لكنها جيدة بشكل غريب وذئبتي بدأت تقول شيئا بداخلي لم استطع معرفة ما تقوله من شدة حماسها رفعت نظري لصاحب الرائحة وحالما التقت اعيني البنية مع أعينه الزرقاء صرخت ذئبتي إلي 《رفيق 》
ان الالفا ويليام رفيقي
اقصد كم هي نسبة ان تذهب للمشي قليلا وتجد حالة تنمر وكم نسبة تدخلك في هذه الحالة وضرب المتنمر وكم نسبة ان يتم استدعائك لمكتب الفا لتجد انه رفيقك والذي سيقوم باعطائك عقابا وكل هذا في يوم واحد .
بالنسبة لي انها 100 في المئة
بالنسبة لشخص العادي دعني افكر انها صفر .
إضطراب:الضحية الأخيرة
هناك أحداث مقتبسة من الواقع من تجارب الحرب العالمية الأولى
وتجارب هارلي هارلو عن السلوك البشري
الرواية الأولى من سلسلة:
"كل حيْ يُقتل"
لم تكن إمرأة عادية ولم يكن القانون وحده من يرسم طريقها المظلمة المحفورة بين الدماء ...فقط مجرد محققة تائهة دون ماضي وبحاضر متجسد بالألم ومستقبل لن يأتي أبدا
تسقط في دوامة حالكة بمجرد أن تعود لمسقط رأسها ويبدأ عالمها بالإندثار بسبب سلسلة جرائم عنيفة تجعلها تتحالف مع أخطر زعماء المافيا الألمانية وسيد آل غانشو مجهول الهوية لتجد القاتل الذي دمر حياتها وتكتشف سرا مدفونا منذ سنوات يربط إسمها بالعالم السفلي وينقشه بين أفراد سلالة الجحيم...هي حفيدة هتلر وسليلة الشياطين والرهان الوحيد وهي كانت الضحية الأخيرة
يرجى قراءة التقرير [الفصل الأول] لمعرفة المزيد عن الرواية والقصة لأن هذا مجرد تمهيد بسيط
بدأت: 12/3/2021
انتهت:1/6/2023
توأمين متماثلتين والدهن كان أحد أكبر زعماء العشائر الروسية وأخطرهم والبداية كانت نهاية لحياة لإحداهن لتقسم الأخرى على الإنتقام أشد الإنتقام ممن كان سبباً في فقدانها لأختها التوأم ، لكن فجأة تلفح قلبها المشتعل بنيران الإنتقام نسمات الحب الخطأ في الزمان الخطأ وفي المكان الخطأ ،، وتجاه الشخص الخطأ !.
البداية كانت النهاية لها إلى أن وصلت إلى النهاية وإكتشفت بأن هذه هي بدايتها .
* الرواية كانت بعنوان في منتصف الليل سابقاً وتم تغييرها لبدايات متجددة بعد تعديلها لهذا عنوانها يملك السابق والجديد .
مكتملة .
جميع حقوق النشر والملكية تعود لي لا أحلل السرقه او الاقتباس دون موافقتي!.
كُتبت ونشرت عام 2022 .
2024 تم إعادة نشرها .
ينطلق فى رحلة صيد للترفيه عن نفسه في منزل ابن عمه الجبلي غير عالم أن هذه الرحلة ستغير حياته إلى الأبد، في اللحظة التي تقع فيها عيناه على حورية غجرية فاتنة تسبح في بحيرة بالقرب من المنطقة التي يصطاد فيها أسرت وجدانه من النظرة الأولى... و على اثر هذا اللقاء يقرر العودة إلى البحيرة بشوق رؤيتها مرة أخرى، ليتفاجأ برؤية حوريته فاقدة للوعي بسبب ذئب بشري يحاول تدنيس طهارتها، لحسن حظها يصل إليها في الوقت المناسب ولسوء حظه هو عندما تستعيد وعيها ترى فيه الذئب البشري الذي سرق عذرية جسدها... فتتعهّد بقتله!
.
.
.
.
.
.
.
❗لا أحلل النقل أو النسخ أو الحفظ بأي طريقة كانت
❗الإقتباس مسموح بشرط ذكر المصدر بدقة
❗الرواية قد تحتوي على بعض المشاهد العنيفة لهذا وجب التنويه أن العنف المستخدم هو فقط خادم للحبكة و محرك للقضايا الأخلاقية المطروحة حيث أنني لا أحرض عليه بأي شكل من الأشكال
الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في الجامعة و التي لا يعرف أحد هوية صاحبها..وحتما لا أحد يعرف أنها تجلس في الصفوف الأخيرة لكل الحصص فقط حتى يتسنى لها مراقبة ذلك الفتى سرا..
الطالب المثالي في التخصص..سالفاري كروفا..
الإبن البار..المتعبد الجيد و بالتأكيد هدفها الحالي..
سباقات السيارات..حفلات صاخبة..عصابات الدراجات النارية و أشخاص جيدين و سيئين..عالمهما كان على وشك أن يندمج..
|| الرقم ثلاثة لا يخسر أبداً ||
في كل قصه حب يوجد طرف ثالث غير مرغوب به بالعلاقه فماذا لو كسر رقم ثلاثة التوقعات و كان هو المرغوب به في العلاقه؟
فه ل حقاً الرقم ثلاثة مُقدس ولا يخسر ؟
هل ستكون قصه حُب الطرف الثالث مميزة وكاسرة لكل القوانين؟
هل ستبقى الاعداد الزوجية مُقدسة ؟
أم ان هذه الرواية ستغير افكاركم تجاه الطرف الثالث الذي يُنعت عادةً بالدخيل؟
ستأتيكم هذه الراوية بصفعات متتالية و تحقق مستحيلات في عالم منطق الروايات او حتى الافلام والمسلسلات ..
-----------------------
بدأت في : العاشر من إبريل من السنة الثالثة والعشرون بعد الألفين