هو، وبكل اختصار، شيطان وقح، لا يعرف للحرام حدودًا، ولا للصح طريقًا. متغطرس إلى أقصى الدرجات، متملك قاسي، لا يقر للحب وجودًا ، يرى النساء مجرد شهوات تمر على عتباته ولا تترك أثرًا في قلبه القاسي. لكنها... هي البريئة الخجولة، التي لم يعرف قلبها الحب طريقه بعد، التي لم يمسها من الشغف إلا النور الطاهر للبراءة...ماذا يحدث حين يلتقي بها؟ هل تخشع نفسه العاصي؟ هل يتوب قلبه المتمرد أمام هذا الضوء الذي لم يعرفه من قبل ؟ أم أن للقدر رأي آخر، حازم، محتوم، يكتب النهاية قبل أن تبدأ اللحظة؟

جميع حقوق الملكية تخص الكاتبتين رباب وولاءالجهينى ( الجزء الثانى من المخطوفة والقاسى) الفيس بوك: ولاء الجهينى ورباب الجهينى **ملخص** العودة الى الجحيم فى خضم الحرب المستعرة الدائرة بين الغول وعصابات المافيا المسلحة يكتشف ان له ابنة اخ لم يراها فى حياته خطفت منذ ولادتها وانها تعيش فى اسرائيل تحت رعاية عزرا الابيض قاتل اخيه .. تعيش هناك خادمة مهانه .. ويظهر عزرا فجأة فى حيات الغول ويترك له الخيار وهو اما ان يساعد على ادخال شحنة ضخمة من الاسلحة المهربة الى الاراضي المصرية أو ان يبيع ديفيرا بنت أخيه سالم لسيرخوف الجزار .. أو ان يرضخ له فى النهاية وهنا ظهرت مهمة العقرب التى تجلت مهمته فى احضار ديفيرا الى مصر و الاستيلاء على الشحنة لتسليح الجيش المصرى فى عملية ضخمة .. اسمها عين حورس .. السؤال هنا " ماذا" سيواجه العقرب من أهوال فى الاراضى المحتلة ؟ وهل سينجح فى احضار ديفيرا ؟ وما دور الضابط رعد فى المهمة ؟ ومن هي الفتاة ريتال ؟وهل سينجح الغول ام ينتصر عزرالابيض ؟ ترى ما ،، النتيجة ,, فى رأيكم ،،،،،،