إيكونا.
عندما تصبح الصورة عالمًا، والكلمة موطنًا والخيال منزلاً... لنجعل من الصورة الصامتة كلمةً نفرش بها بساط مشاعرنا وسمائها هو خيالنا بأشعةٍ ذهبيةٍ تخلقها أناملنا مع كل سطرٍ وكلمة.
عندما تصبح الصورة عالمًا، والكلمة موطنًا والخيال منزلاً... لنجعل من الصورة الصامتة كلمةً نفرش بها بساط مشاعرنا وسمائها هو خيالنا بأشعةٍ ذهبيةٍ تخلقها أناملنا مع كل سطرٍ وكلمة.
في عالم مصاصي الدُماء هُناك من هو أقوى من مُجرَد مصاصِ دماءٍ عادي، هُناك فئة الجوامح، ولِكُل جامِح هُناك مُعالِجة، مُهِمتها هي إعطاء قوة أكبر لمصاص دِمائِها. فمِنهُم من يستطيع الحِفاظ عليها ومِنهُم من يفقِدها. آدريك دارك؟ الجامِح الأخير. وجَد مُعالجته بعد بحثٍ دام خمسمِئة عام، فهل سيستطيع الحِفاظ عليها؟. الجُزء الأول...
أنظُر للبحر أمامي وأسمع صوت السيارات المُسرعة خلفي. كُل ما أحتاجُه هو خطوة واحِدة كي أُحرِر روحي. "ألن تقفِز بالفعل؟" "إما أن تَرمي نفسك، أو تعطي نفسَك إسبوعاً لنُحاوِل تحسين حياتِك البائسة" "من أنتِ؟" "ملاكُكَ الحارِس" "هيا، الموت؟ أم الحياة؟" "سأعطيكِ إسبوعكِ" «أعطي نفسَك فُرصة» «لِنُحاوِل» «إذاً تمَسَك بي» «أنتِ ل...
«آزر الشاعر الحزين » شَابٌ في رَيعَان شبابه حُطّمت أحلامُه و آمَالُه بَينَ الغُربَةِ و الخُذلان ،هُوَ من كَتَبَ الشّعرَ بِحِبرِ الشّوقِ و الحَنين إلَى الوَطَنِ ، الأُمّ و الأصحَاب . وأمًا عن الشوق الأَكبر فقد كان عن حَبيبَةَ رُوحه و مُختارَة قَلبِهِ . تَصنيف : وَانشوت ، تراجيديا ، رومانسي مُكتملة ✔️
جَامعة ڤيتريس المَرمُوقة، كَان بِها بعَض القواعِد الصارِمة التِي خُلقت لتحُث طُلابِها علىَ الدراسةَ بشكلاً جيد لكِن كُل ما تطلبه الأمَر مِن جَوليان ويِنترز هَو خرق قاعِدة واحِدة ثُم تبدأ المُغامرة.. كَان الفَتى السيء صاحِب الوشُوم وكَانت الفَـتاة الجِيدة ذاتَ النظاراتَ . . تَصنِيف الرِّواية: جَامِعي، مُظلم، جَريِمة،...
شابة حسناء من الطبقة النبيلة تأخذها صدفة غير متوقعة لمتجر نجار فقير غير عمله لا يهمه شيء. هي مغرورة لا تتحمل الاستخفاف بها وهو عنيد محب للسخرية والمزاح، ثنائي لقاءهما بكل مره يعني الحرب. ........................ه الرواية رومانسية كلاسيكية، مكتملة. لا احبذ النقل او الحفظ فكل الحقوق ترجع لي⭐ بدأت 28/2/2022
إن كـانَّ الموُتُ حليفيِ وانَا جِوارُكَّ لإخترتُه عن العيشُ دوُنكَّ إنَّ التحرُر بسبيـِلُ النـفس واجـِب وحَبسُ النفسُ عن الهـوىَ مُحرّم والـهوُىَ بسبيـِلُ القلب مُستحَب والقلبُ بـِكَّ لواقِع والوُقوُع لكَّ مُباح وإن مـال وقوُعـيِ لغيرُ عيناكَّ لكفر لأُحسِدنَّ عِلُكُـكِ الدائِمُ بفمُكِ،تُعليِكـيِنهُ ويتلطخُ مقوُلُكِ...
مُثقفَان جِداً يقرأن كثيراً مُحِبان للقهوة السوداءِ يروقُها البُنيِ يروقه الاسودَ لديِها أُنوثه كامِله لديه رجوله كامِله تتماشىَ مع ذوقِهِ ويتماشىَ مع ذوقِها هادِئه بارِد سِر اننيِ مُغرمَ بـِكِ ذوقِكَ الرفيعَ طيبَ اصلك جنونِك وطيبتكِ و رِقتك بعيداً عن جمالِكَ. . سرَ اننيِ مُغرمهَ بـِكَ اخذنيِ من جهنمَ الى جنهَ...
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بك...