لا يليق بي الوقوف في منطقة الحيرة وأنا كُـل الأكيـــد .. لكن ماذا يحدث أذا وقفت؟! - سارة الحسن .

حين ظنّوا أن خلف الجدران تكمن نهاية العذاب... اكتشفوا أن الهروب لم يكن خلاصًا، بل بداية لجحيمٍ آخر. رجل وامرأة، يجمعهما طريق الهروب، ويفرّقهما الخوف، والسلاح، والسرّ الكبير. بين طلقة وسيف، ونظرة ونقمة، تبدأ رحلة لا يُسمح فيها بالرجوع، ولا يُغفر فيها الخطأ... مرحبًا بك في ديار الغريب. #بقلم مرام الحسن

وأنه وعودك صفيت بلاية وعدك وانه دمعات الحزن شاتلها ضليت علة خدك وانه سچة درب سواني زماني يا حريمة يا حريمة

سلبوه قدراته ثم أطلقوه ...لا يعلم كيف سيطير ولا كيف سيحصل على طعامه فقد كان يؤتى إليه بكل شيء..ماذا يفعل ومن أين يبدأ هكذا لسان حاله يقول... حبستوه بأي شيء ولم أطلقتموه هل علمتوه فنون اصطياد فريسته وهل علمتوه فنون الصراع لأجل البقاء...لما قتلتم قدراته ماذا سيفعل أين سيذهب عقله لا يكاد يتحمل...يا رب فرجا لمن هم في السجون سلبت إرادتهم وقدراتهم..

لست مستعدأ، لكتابا وصف يتم تجاهله، أن كنت مهتم لمحتوئ الرواية، تقدم أمامك مقتطف سوف يعجبك ❗

في مُـكان وزمـان في الحرب وألامـان . في الاخـذ والعطـاء يقتلون ارواح الابريـاء يشؤن حرب بين الاشقـاء يفعـلون مايشـأون يقتـلون ما يريدون . في مُكـان نرى طيغانهم وكيدهـم وانعدام ضمائرهـم . * القصة حقيقة * بقلمي :- زهراء محمد

هدم الرصيف

مقسط .... ذالك الرجل الذي تعرض الى اسوء شيء ممكن يتعرض له الرجل في حياتة على اثرها دخل قوقعة مظلمة و اغلقها على نفسه فـ هل سوف تستطيع الزهرة الجمكرانية بـ اخراجة من قوقعته المظلمة؟؟

لا بد من العودة إلى البداية فكل ساقي سيسقى بما سقى

روايـــة تحملك بين دروب العشق والنار، تنقلك من همسات الحب الصادق إلى طعنات الخيانة الموجعة... قصة عن دموع ما نشفت، وقلوب تعلّقت وانخذلت، أسرار تُدفن وحقائق تنفجر، بين سطورها: حب، خيانة، انتقام، دم، ووجع... رواية ما تتقرا، تنعاش