𖣂
2 stories
جَرح الأيهم by ll118i
ll118i
  • WpView
    Reads 5,576,518
  • WpVote
    Votes 315,451
  • WpPart
    Parts 67
النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و خَيَم اليأس على حياتها اشتعلت شَرارةُ الإنتقام في عينها و هيَ تَكبر مُحاولةً الحِفاظ على أمانة والدها و الأخذ بثأره .. كَيف سَيتحدى القَدرُ ' مُلاذ ' ؟ و بـ أي كأس سَيسقيها المُر ؟ في آنٍ اخر و مكان آخر هُناك رجُلٍ يُخيط الجِراح يُداوي المُرضى لَكن .. من الذي يُخيط جُرحه؟ من الذي يداويه ؟ فُراقها خدش قلبِه زلةً مِنه لم يحسب عواقبها أدت الى الهلاك بـ عاشقين ويلاهُ على قلبَ أُمرء قد جُرح من مَعشوقته جرحاً قالباً موازينَ حياته حتى ادى بـ معشوقته تاركه ديارها مُغترِبه بعد هَجرها لِـ وطنها الذي كان قلبه و لُقبها بـ جرحه لـ تنال من لقبها النصيب .. "جَرح الأيهم"
نوائب شام by AylolAishoan
AylolAishoan
  • WpView
    Reads 59,630,471
  • WpVote
    Votes 2,924,628
  • WpPart
    Parts 57
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2022/12/26