Girls' Brother.

- بارك تشانيول في ورطة عظيمة مع شقيقاتِه، تُرى أيُ إيقاعٍ يتّبع حتى يتحاشى الجنُون ؟. • بارك تشانيول • بارك تشايونغ © [ NeverLand Stories ] STARTED : 8.April.2018

〖️داكِنْ ☬️ DARK〗️

تقرأُ الوصفَ لتعرف إن كانَت تستحقُّ فعلا. ألم تملّ هذه العادَة بعد؟ - جويلية 2024: يتمُّ إعادة نشر الرواية بتغيير في الأسماء وتنقيح لما أمكن تحسينه في الأسلوب وغيره.. _____ _الرواية ليسَت لمصاصي الدَماء. [بدأت في: 20/11/2018] [انتهَت كتابةََ في: 07/07/2020] ●️تمَّ تعديلٌ بسيط على الرواية، بعض التَعليقات ضاعت أثنائه...

Black Pearl || اللُؤلُؤة السّـودَاءٖ

عـِطرُكِ لـَا يَـزالُ سَمـيِكًا...يَـربِطُ قَـدَمِي...أَنـَا كَـالعَبْدِ لأَحْـلامِك! كَزهـرَةٍ وحـِيدةٍ تَـنمُو فـِي الظّـلامِ.. نـَظراتُـكِ بـَاردَةٌ كَـالثّلـج... كَنـجمَةٍ مُخـبأَةٍ فـِي الأعـمَاق...كَلُـغـزٍ لـا نِهـَاية لـهُ...كَذاكِـرة ضـَبابـية... فـيِ مَكَـانٍ سِـريْ تـُوجَدُ لُـؤْلـؤَتـي الـسّوْداء..! ©جميع...

المشهد الأخير.

"كُلّ ذكرياتِنا التي عِشناها معًا، تتلاشى بِبطئ أمامي. أقف خلفكِ مُتلاشٍ، مُتمسكًا بذكرياتٍ مُحطمة، وأكبحُ دموعِي عن السقوط. في هذا المَشهدِ الاخير، انا سأترَك بالخلفِ وحيدًا." ⚡ - الإقتباس/الفكرة/الإلهام : 🎬. Last Scene - CHEN's Song. 31.oct.22 08.nov.22 الفصل الثاني(قيد الكتابة): 20.nov.24 -- . -- . --

فارس الغسق Ⓜ️

Best rankings: #4 in fanfiction #1 in JIMIN #1 in Bangtan #1 in BTS "هل تحبينه لتلك ألدرجة؟" سألوني وقتها وعيناي تأملت منظر ألسماء فوقي أتكئ بيداي للخلف. أحبه؟ "أعتقد أن ألحب كلمة لطيفة لما يحدث بيننا.هو يحطمني حينً ويرممني حينً آخر،يدمرني وأتعطش للمسة يديهِ وهي تمتد لبنائي،أعتقد أنّي خسرت نفسي له منذ وقتاً طويل" ألكل...

William

"اللعنه عليك لقد أخافتني جداً كيف ت..." كتمت أنفسها عندما أصبح وجهه أمام وجهها حتى رأس أنفيهما يتلامسان و مع إضاءة مصباح صغير بالأعلى رأت عيونه السوداء بتلك النظرات المظلمه. "لستُ خائفه منك" لم يبعد نظره عنها ليحرك رأسه و هو يتعمد أن تحتك وجنته مع خاصتها ليقشعر جسدها حتى شعرت بأنفاسه على أذنها و هو يهمس لها بهدوء مرعب...

خطوات القطط

" في الخامس عشر " " أشعر وكأنني متُّ معها ذلك اليوم .. لكنهم نسوا دفني .. ". _ تشانيول بارك . انجلترا - بلدة ميون الغربية . فئة الغموض .

Cotard-Syndrome || مُتلازِمة - كُوتار

" كلا .. لا أستطيع فعل ذلِك ". هى ابتعدت فجأة . ليلهث في استعادةٍ حية لأنفاسه الضحلة ، والجحيم هذا كان قريباً جداً , مع ذلِك هو نوعاً ما شعُر بالقليلِ من الاحباطِ مع نظراتهِ التائهةِ تِلك هى لم تَستْطع المُساعدة أكثَّر. " لـ لِماذا ؟ ". بدّت كـ توسُّل . هى اعطته ابتسامة ساخرة قبل ان تُجيب " لا اعتقدُّ انهُ من اللطيفِ...