كان معروفًا باسم الطفل الذي علق النجوم وأنقذ الأحياء الفقيرة. كان عديم الجدوى. إنقاذ الأطفال والكبار والأشرار على حد سواء. لم يكن سيموت عديم الجدوى، لم يكن ديكو. كان هناك الكثير من النجوم في السماء، والناس في العالم، نجوم تلمع بشكل مشرق، كلها في مجرة واحدة. سيشع الأكثر سطوعًا.
عندما يصبح ايزوكو ميدوريا معالجا نفسيا للأعضاء المقبوض عليهم من عصبة الأشرار، وتكون مهمته هي محاولة تغييرهم لأشخاص افضل مساهمين في المجتمع بدلا من سجنهم او اعدامهم، ماذا سيحدث معه يا ترى؟!. . . . . . انا لا املك حقوق الرواية. املك حقوق الترجمة من الإنجليزية الى العربية. جميع الشخصيات لا تخصني. حقوق الترجمة محفوظة.
أصيب ديكو في كتفه لم يعلم ان هذه سوف يحصل اراد المساعده لكن جميع الابطال مشغولين في القتال كان يجب ان يضع شخص معه لكن لم يفكر بالأمر حين كان في ال UA. وايضا كان يوجد نقص ابطال لذالك لم يستطع وضع شخص معه استعدت ناجانت لتصويب . أصبح ديكو على على حافة الموت . فهل سوف يموت ام ستحدث معجزه هذه هي احداث القصه أتمنى ان يعجبكم
أكبر مستشفى في اليابان..... تضم أكبر عدد من المرضى...... و في أحد غرفها يقبع ذلك الملاك المريض لم يتوقع هذا الملاك أنه سيصبح إبن بطل.....
الرواية مقتبسة من فلم (Harry potter) سأقوم بتغيير بعض الاجزاء من مخيلتي لمن لم يشاهد الفلم فأنا انصحكم بمشاهدتة لسببين الاول: لروعة الفلم ثانيا: لتفهم الرواية اكثر محبي هاري بوتر وماي هيرو اكاديمي اهلا وسهلا بڪــم ♡
ميدوريا ايزوكو بعد أن اكتشف أنه عديم قدره بدأ إهمال والدته وتنمر أصدقائه و بالخصوص كاتسوكي باكوغو أو كاتشان كما كان يحب أن يناديه في عمر الثامنة تغيرت حياته كليا للأفضل أو للأسوأ هل سيستسلم هو وأصدقائه واذا فعلوا أو لم يفعلوا فماذا سيحدث؟ ستعلمون هذه أول قصه لي لذلك إذا وجدتم أي خطأ لفظي أو أي شيء سيء أتمني تحذيري
تدور هذه الرواية عن حياة ميدوريا البائسة مع امه بعد وفاة____والده ادخل لتعرف
ميدوريا ايزكو طالب في ثانوية UA يبلغ من العمر16 عامًا خُطف من قبل تحالف الاشرار وطلب منه الانضمام اليهم ولكنه رفض! لكن... ساعده شخص! من هذا الشخص؟ هل هو طيب ام شرير؟ القصة مو ياوي فا انسوا ذي الفكره استمتعوا^^ ملاحضه:ترا عدلت شوي بالروايه:)
في ليلة مظلمة ممطرة يخرج فتى ما خارج منزله تحيطه هالة من الحزن والاكتئاب المستحدث.. واثناء مسيرهِ يشعر بأنه مراقب.. وهناك من يسير خلفه.. دبَّ الخوف في نفس الفتى، وانقبض قلبه رُعباً بسبب اقتراب شخص ما من اذنه وهمسه بكلمات لم يفهمها.. عدا الكلمة الاخيرة.. " فريستي O "