تدور أحداث الرواية حول خالد، شاب يبلغ من العمر 28 عامًا يعيش في قرية البهو فريك المصرية. بعد رفضه عدة مرات من أهل فتاة يريد الزواج منها بحجة أنه "شاب عادي"، يقرر خوض مغامرة جديدة تجعل منه شخصًا غير عادي. يقرر خالد دخول سرداب قديم يُعرف بسرداب فوريك، الذي يعتبر جزءًا من ماضي والديه، ويكتشف فيه أحداثًا تاريخية غامضة. من هنا، يجد خالد نفسه فجأة في عالم جديد، هو أرض زيكولا، حيث يتعامل الناس بوحدات الذكاء بدلًا من المال، ويواجه مجموعة من القوانين الفريدة والصارمة، منها قانون "يوم الزيكولا" الذي يُذبح فيه أفقر شخص (أقلهم ذكاءً). في زيكولا، يتعرف خالد على أصدقاء جدد مثل يامن وإياد، وعلى الطبيبة أسيل التي تصبح شريكته في محاولة الهروب من هذا العالم الغريب. تبدأ المغامرة الحقيقية عندما يكتشف خالد أن الطريق الوحيد للنجاة هو جمع وحدات الذكاء الكافية للهروب من زيكولا قبل أن يُذبح في يومها السنوي. تتطور الأحداث بشكل سريع، حيث يكتشف خالد أن والده كان جزءًا من هذه الأرض وأن سرًا كبيرًا يخفيه الكتاب .. جميع الحقوق تعود للكاتب عمرو عبد الحميد

أختي إذا مت أريد أن تكوني أنا أن تهتمي باالقبيله أعرف أني أحملكِ كثيراً لكن أنتي الوحيده التي أثق بها أنا أريد أن أتزوج أختك رغد أعذرني أختي رغد قد توفت ساقتل السلطان وأنشر العدل هل ستكون معي لاريد أن اخسرك خسرت أخي قبلك لن أتحمل أرجوك لتمت لاصدق كنتي أنتي طيله هذا الوقت أنتي خائنه تستحقين الموت لاتموتي أرجوكي رغد لاتذهبي اتمنى ان تعجبكم الروايه من تاليفي أثير مجمل💕

الكاتبة: Aolivea

هناك من يصفني بالمتحرر وهذا إقرار من الواصف بأني كنت مستعبدا لشيء هو عبداً له، وهناك من يرى أن في أفكاري خطر كبير على الجيل الصاعد وكأن هذا الجيل خلق ليصعد على سلم مبادئه فقط حرية التفكير جزء لا يتجزأ من حرية التعبير لذلك كانت هذه الرواية ضمن مجموعة الخيال العلمي فهي بذالك ستكسب قبولاً أكثر. كونها مصنفة كمجرد أضغاث أفكار روايه خوف للكاتب اسامه المسلم

فتح القسطنطينه

في زمانٍ غابرٍ، حيثُ كان السيف يحكم والمُلك يُورثُ بالدم، وحيثُ تتعانقُ جدران القصور بأسرارٍ لا يفكُّ طلاسمَها إلا الزمن، نشأت حكايةٌ لم تُروَ بعد... حكايةُ قلبين تفرّقا بين الشرق والغرب، بين الهلال والصليب، بين واجب العرش ونبض القلب. كانت الدولةُ العثمانيةُ في أوجِ مجدها، والسلطان مراد يُسَيِّرُ الجيوش كمن يُسيِّرُ الريح. أما في القسطنطينية، فكانت الأميرة أوليفيا، زهرةُ القصر البيزنطي، أسيرةَ التقاليد والعزلة، تخفي خلف عينيها الزرقاوين تمردًا لا يليق ببنات الملوك. لم يكن في الحسبان أن يشعل قدرُ الممالك نارَ الهوى، ولا أن يلتقيَ طيفانِ من عدوَّينِ على أرضٍ واحدة، بين هدير المعارك وهمسات العشاق. فيا قارئ الرواية، كن شاهداً على قصةٍ نسجها التاريخ بالحرب والحب، بالألم والعشق، ودوّنها القمر في ليالي الشرق، حين همس للنجوم: "ما أعظمَ الحب حين يولد من رحمِ العداء... وما أصدقَ القلوب إن خذلها العقلُ، وأنصفتها الأقدار."

أقوال مأخوذه من مسلسل قيامة أرطغرل لبطل إنجين ألتان دوزيتان

حًبً غُمًوٌض حًربً حًلَمً

في عالم تغمره الحروب والصراعات، حيث تتلاطم الأمواج بين الحق والباطل، يقف الأخوان ، كقلعتين لا تنهاران، متحدين بروح واحدة وجسدين. نشأ الاثنان على حب الله والإسلام، حالمين بنشر نور الإيمان في جميع بقاع الأرض، متحدين بقوة الإيمان والعزيمة. لكن السؤال يبقى: هل ستتمكن السلطة والسلطنة من تفريقهم؟ وهل ستجعلهم الظروف ينقلبون على بعضهم البعض؟ أم أن رابط الأخوة سيظل أقوى من كل المؤامرات والخدع؟ في معركة مشحونة بالدماء والدموع، يسير الأخوان على طريق الانتقام، ليكون الفصل النهائي في حرب الحق ضد الباطل. رحلة مشوقة مليئة بالدراما، البطولات، والخيانة، حيث يتحد النور والظلام في صراع لا ينتهي. تابعوا معنا حكاية "ملحمة الأخوة"، قصة تجسد الشجاعة، التضحية، والحب الذي لا يموت.