ذاكرتين
وَالوَصفُ عَنْ وَصفِ اَلحالِ قَد أَخفقَ كَالطَّيرِ إِذ نَاحَ مَاتَ حَسَدا - روايـة عِراقية ودِكَـة - الكاتـبة آرام بَـرو " قريـبًا "
وَالوَصفُ عَنْ وَصفِ اَلحالِ قَد أَخفقَ كَالطَّيرِ إِذ نَاحَ مَاتَ حَسَدا - روايـة عِراقية ودِكَـة - الكاتـبة آرام بَـرو " قريـبًا "
أهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً بكُم في بقعتي.. -ساره جعفر
في عالمٍ يُشوبهُ الضَـلام غمامةٌ سوداء مَهيبةٌ وقفت شامِخةً بِكُلِ الجوارحِ عَـلّى رَأسِ عائِلةٍ عَـريقةُ الأَصَلِ والنَسّبِ لِتَتفجَر قنابلٌ مَليئةٌ بِالاسلحةِ المُغللةِ بالموتِ والحِقدِ أسرارٌ وعوالمٌ خفية، حَطت على عاتِقها مسؤوليةِ مداوةِ جِراحِهُم بالموتِ المُرِ والمؤامرتِ عَـلّى رأسهُم الـهُذيبان . رواية حقيق...
في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ حولهِ حتى يشاءَ الإلهُ ليجعلهُ فريسةُ نفسهِ . - رواية حقيقية - - باللهجة العِراقية - - كُتِبت بِأنامِل دقيقة - - للتواصل أنستغرام aram_pro1
«هَوجـاء والسَبعـةِ عُقُـود.» للكاتِبة:نَــوة آحمـد. عَلى حُدودِ عِرَاقِ النَّهرَينِ ، يَقبعَ قَصرٌ كَبِيرٌ مَتينٌ . . وَلَّدَت بَينَ جُدرَانِهِ اَلهَوجَاءِ ذَاتِ اليمِينَينِ . . بَعد صِرَاعٍ دَامَ سَبعَةَ عُقُودٍ وَقَمَرَينِ . . جَرُّوا رَقَبَتُهَا الأَوَابِدَ يَنوون نَحَرهَا عَلَى قِبلتَينِ . . حَتَّى عَقَدَت وِث...
لا تقلق ولا تخاف انها فترة وجيزة وستنتهي ، لحظات دامية حافلة بالأجرام شَيطان على هَيئةً بَشرية يَستاطُ بَالحياة كَانهُ يَستاطُ فَـ البريةَ مَكارً لَعوْبً وفي ارجائهُ حُروبً دَائمية يَنهشُ في لَحم البَشر كَانهُ في لعبةً سُخرية ضَحكاتة تُلوى الاخرهَ يَتحدثُ وكنَ في قلبهُ بَليه سرهُ مَدفون في ارضَيً مخفيةَ فَـ يا تُر...
المَامبا السَوداء. الكاتِبـة نَـــوة أحمــد. صَهباءٌ عاتية ... يَستدير المَوت عَليها مُعجبًا عاشقًا مُغرمًا، بـالغُبار المتناثر اعلى خَديها وَهُنا قَرر ان يحتفظ بِها لِنفسه، بِسلب ارواح مَن تُحب. هِي حّفيدة الخَناس الأكبر، وورَيثة وِزرهم. تَتقطر دِماء شِخوصها لإجل سَاعة ، حَتى قَررت أن تُطالب بدمائهم وَتَكون هِي الخَ...