user17167753
رواية: الغرفة رقم 217
لم أكن مريضة... لكنهم أقنعوا الجميع أنني مجنونة.
أدخلوني إلى مصحةٍ باردة، بلا نوافذ، بلا أبواب تُفتح من الداخل.
قالوا إنني أتخيل.
قالوا إن أمي ماتت.
قالوا إن الغرفة رقم  217 مغلقة منذ سنوات...
لكني سمعت صوتها هناك. ورأيت شيئًا لا يراه أحد.
هذه ليست قصة جنون.
هذه قصة فتاة عرفت الحقيقة... ودُفنت بها وهي حية.
هل تجرؤ على فتح الباب؟
أهلاً بك في "الغرفة رقم 217 "