عمارة الفنانين
ماذا سوف يحدث إذا قرر الآباء والأمهات عمل مزحة في أولادهم و هي مزحة في أسمائهم هل ستكون مزحة لطيفة أم سيعاني الأولاد منها رواية كوميدية إجتماعية بالعامية المصرية
ماذا سوف يحدث إذا قرر الآباء والأمهات عمل مزحة في أولادهم و هي مزحة في أسمائهم هل ستكون مزحة لطيفة أم سيعاني الأولاد منها رواية كوميدية إجتماعية بالعامية المصرية
عشنا من قبل مع أسرة ربع دستة مجانين و قد يكون الجميع شعر بأننا جزء منهم و الآن دعونا نكمل معهم جزء جديد من قصتهم هم و أولادهم و هل سوف يرث الأولاد صفات الأهل من الجنون و المرح أم سيكون لديهم صفات أخرى مختلفة
يقولون من الصعب التعايش مع مجنون تحت سقف واحد ولكن ماذا يحدث اذا كان يوجد ٣ بنات مجانين في أسرة واحدة تحت سقف واحد وكيف ستكون الحياة
#روايتي_الاولى لذا عليك التوقع أن سردي سيكون في غاية التواضع وما قبل التطوير من عالمين مختلفين تماما ورغم ذلك يجتمعان بل ويقعان في عشق بعضهم البعض أحداث وعقبات كثيره تواجهه حبهم غرور وعناد حب وكره خير وشر ضحك وبكاء هل يستسلمون ام يكون الانفجار
لو فاكرين ان العيله دي جابت آخرها في الجنون يبقي غلطانين لو فاكرين ان الحياه بقت وردي واشطا يبقي متعرفوش جنان دانه ولا جربتوا سمر في لحظات جنانها لو مفكرين نور بقت عاقله يبقي اقولكم اللي جاي هيغير رأيكم لو فاكرين ان خالد هيتعدل يبقي مقرأتوش النوفيلا دي عشان في النوفيلا ده هنشوف ان عيله مالك لسه مجابتش آخرها في الجنون ...
و مازال القدر يجمع بين بعض الأشخاص باكثر الطرق غرابة، يجمع بين شخصيات حتى في أكثر احلامك جموحًا لم تكن لتتخيل أن يتآلفوا يومًا، لكن هكذا هو القدر يا صديقي يفعل ما يخطر ببالك، وإن خطر ببالك يغيره دون تكفير، فهو لن يفقد لذة جعلك تتصنم من الصدمة .
روايتي الثانية وما قبل تطوير السرد ورغم الاختلاف نلتقي، ورغم البعاد نجتمع ... قدر كُتب علينا، ومهما طالت السنين كان مقدرًا لنا أن نجتمع وكان مقدر لحكاياتنا أن تتشابك . تصميم الغلاف :ملك احمد
لنتخيل سويا كيف يمكن لأشخاص من المفترض أنهم عاشوا في عصر قديم تقريبا منذ ٧ الالاف عام، أن يتأقلموا مع العصر الحالي؟؟ حسنا لا أملك لك إجابة ولكن أظن أنك ستجد اجابتك في الفصول القادمة من قصتنا تلك لذا تجهز جيدا وخذ راحة من همومك ودع أحزانك جانبك فلا مكان لها في قصتنا تلك للأسف فهنا مسموح فقط بالضحك لذا جهز نفسك للضحك و...
تخيل أن تجد نفسك يومًا في مواجهة مع ما كنت تظنه سابقًا خيال، أن تكون في مواجهة مع ذاتك .... تخيل أن تقابل شخصًا وتشعر أنك تعرفه منذ قديم الأجل، تشعر أن هناك شيء في قلبك ينجذب له كما تنجذب الفراشة للنيران ... تخيل أن تكون تلك الرحلة التي اعتبرتها يومًا ضربًا من الخيال هي مصيرك الذي كان مقدرًا لك منذ يوم ولادتك ... حسنً...
*الرواية تعتبر ثاني أعمالي الإلكترونية ومنذ سنوات طويلة، لذا ليست الافضل في السرد وكذلك الحبكة، إذ أنها ما تزال قيد التعديل، لذا إن لم تعجبك فلا بأس يمكنك تخطيها وقراءة أعمالي الأخيرة فهي أكثر رقيًا وتطورًا من حيث كل شيء * الجزء الثاني لرواية لعنة الفراعنة؛ حيث نستكمل رحلتنا مع ميسرة وعائلتها الكريمة ....
جميعنا مرضى نفسيين، منا من استحق هذا اللقب ومنا من استاء لعدم استحقاقه، فهيئ لعقله الظروف ليصبح واحدًا من هؤلاء المرضى، واوهم نفسه بأنه واحدٌ من هؤلاء المقهورين المستحقين للشفقة.......
رحلة من نوع جديد..... ستخطف انفاسك في مغامرات لم تكن لتخطر على بالك في أكثر أحلامك جنونا حتى..... لذا انضم إلينا في رحلتنا لجزيرة كأى جزيرة عادية لكن ما يميزها عن غيرها هم الأشخاص الذين عليها فعلى هذه الجزيرة ستقابل اكثر الأشخاص جنونا مجتمعين معا لذا اربط حزام الأمان واستعد للإقلاع فوجهتنا القادمة هي ( كريزي لاند) *تو...
عادو إلى العائلة بعد غياب سنين..عادو لينتقموا من اجل والدتهم...عادو لكي يعطوا درس لمن دمر سعادتهم و سرق فرحتهم...عادو لكي يظهرو حقيقه تكتم الأمر عليها السنين...هاهم عادو.....من أجل الأنتقام..
بسبب خطئ غير مقصود اصبحوا مطلوبين حول العالم للحماية...بسبب غلطة اصبح اكبر المجرمين و المافيا يريدون الامساك بهم..بقلم/شيماء أشرف..بسبب لحظة فضول اصبحت اسمائهم من أوائل قائمة الأغتيال....و لكن يشاء القدر ان يظهر لهم الملاذ الذي انتظر لحظة انتقام دفين له لسنوات....و لكن بالحظة اللقاء تغير كل شيئ....جميع الحواجز الذي بن...
فتاة لم يحبها والدها لانها فتاة..... يعاملونها بأحتقار هي و والدتها... اعتبروها مصيبه عليهم لانها فتاة و ليست ولد...حقد عليها اقرب الناس لها...لم تتلقى دفئ العائلة في حياتها...فماذا تفعل فتاة كالرعد على اسمها...نعم يا سادة.... انها الرعد....
ثلاث فتيات مستعدين للتضحية بأرواحهم للدفاع عن الوطن ولكن هل يقف في طريقهم عقبة لا يستطيعون تخطيها ! بنات المخابرات بقلمي/Menna esam
ضننتٌ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب وضننتٌ أنني لم أملك يومًا قلب إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ فوقفت أمام هذا العالم صامدا أقول احببتٌ جميلةٌ وجهها صَبوحًا كٌلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا للتوضيح فقط القصه منقوله للكاتبة المصرية شمس محمد بكري
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
كان عالقًا في مستنقع سحبه للأعماق، حتى باتت يداهُ مُلطخة بالدماء، يقتل ضحيته بلا رحمة؛ للثأر مِمن كانوا السبب في قتل شقيقه ومرض والدته، حتى لُقِب بـ«القناص»، هوى من مُرتفع عالٍ حطم جميع أمانيه بلا شفقة، حتى جائت هي لتُعيده كما كان، جعلته كإنسانٍ كما ظنت، لكن في الحقيقة لُطِخت هي الأخرى بالدماء، فأصبحت مثله تمامًا...
كان قطار حياته يشير بخط مستقيم، إلا أن اصطدم بها، ومنذ ذلك الحين أصبحت جميع طرقه متعرجة، ليدرك أن تلك الطرق كانت تدفعه دفعًا صوبها ..... ( رواية اجتماعية رومانسية كوميدية، فإن كنت لا تهوى هذا النوع، فربما لن تعجبك * كما أن الرواية كُتبت منذ سنوات طويلة وقبل أي تطوير من جهتي؛ لذا ربما تجد سردي متواضعًا بعض الشيء )