شيء من رصيف الدم
هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
عن قلب يحمل شراره ولهب! ومسبه بلا سبب حياتهم قله أدب الحقد لقلوبهم أحب يهبون مثل الريح اذا هب! أحدهم ينكر للثاني اذا نهب أحدهم يُغطي للثاني اذا سلب! أوليس بعجب؟
ان شاء الله قريباََ ـــــــــــ ــــــــــ صوت مطرقة ذلك القاضي حسمت جولتي في هذه الحياة ودعت تلك الزنزانه العفنه ليقودوني الى اخر محطة سجينة وانا في مقتبل العمر طرقت تلك المطرقة اخر وتد صغير من حديد في نعشي ليعلن ارتدائي للثوب الاحمر و منحي بطاقة عدم الاحلام لم تكن المره الاولى لكن حتماََ الاخيره... #معتقل...