"خلف جدران القصر الملكي، سرّ مخيف يدفن في أعماق الأرض. الأمير الأول، وريث العرش، تحوّل بلعنة قاسية إلى وحش يفترس البشر. والده الملك يخفي الحقيقة بدم بارد، مانحًا الناس أميرًا مزيفًا، بينما الوحش الحقيقي ينتظر في سجنه كل أسبوع ضحيته الجديدة. روبي باركر، فتاة يتيمة بسيطة، تجد نفسها فجأة وسط حياة غامضة مليئة بالمؤامرات والأسرار في القصر الملكي. بينما يحيط بها الخدم والأمراء، عليها أن تتأقلم مع قواعد القصر الصارمة، وتكتشف قوة قلبها وشجاعتها، في عالم حيث كل خطوة قد تغيّر مصيرها إلى الأبد. بدأت ٢٣ سبتمبر ، ٢٠٢٥.

في كل ليلة، تفتح الأبواب من تلقاء نفسها. في كل صباح، يبدآن من جديد... وكأن الهروب لم يحدث. [مرحبا بكم في الفندق غريمالديا، حيث النزلاء لا يرحلون أبدا.]

~°{قد تحدث احداث في حياتك أما تحسنها أو تجعلها اسوء ما عشت}°~ ظننتها فقط ورقة امتحان...لكنها قد تحدد مصيري!؟. سمعت شائعات و غرائب عن ثانوية بونغ سوك لكنني لم اهتم ... ليتني استطيع مراجعة قراراتي... - (الرواية ١٦+ خالية من الوصف البذيء .. رعب نفسي و لمسة من الرومانسية)

في عالم يخفي وراء الفخامة وجوهًا قاتلة، تدخل فتاة بكماء عالمًا لا يرحم، حين تبدأ عملها كخادمة في قصر فخم لا تعلم أنه مملوك لرئيس مافيا خطير. هو قاسٍ، وشرس، وغضبه يشتعل حين يكتشف أن خادمته الجديدة لا تتكلم. لكنها رغم صمتها، تشعل حربًا من المشاعر والتساؤلات في قلبه الميت. بين أسرار القصر، زيارات الإخوة المجرمين، والدماء التي تُسفك بلا رحمة... تبدأ القصة الحقيقية. هل ستنجو من هذا العالم؟ أم أن صمتها سيكون سرّ نجاتها... أو هلاكها؟ (الرواية ١٥+ خالية من الوصف البذيء ... رومانسية و غموض و مافيا) بدأت ٢١ مايو ٢٠٢٥