الوصف: في ذلك الصيف، أصيب شان مينغ أثناء مهمة وإنفصل عن زملائه في الفريق، وتاه في الغابة العذراء الشاسعة والمرعبة على الحدود بين الصين وميانمار. ومع خبرته الغنية في البقاء على قيد الحياة في البرية، لا يزال لديه ثقة مطلقة في قدرته على الهروب. ومع ذلك، إستغرق الأمر ضعف الوقت المتوقع للهروب من أرض الشيطان في حرج والسبب هو أنه إلتقط عن طريق الخطأ مخلوقًا لا ينبغي أن يظهر أبدًا في هذا المكان - طفل - صبي صغير صيني. بسبب إندفع شان مينغ المفاجئ، إلتقط الطفل من الجحيم وغير مصير شخصين، أو حتى المزيد من الأشخاص. تحطمت الطائرة دون أثر، والأزمات العديدة التي واجهتها المجموعة المرتزقة، والشكوك والتضحيات بين الأعضاء، والعلاقة الدقيقة مع المنظمات الحكومية، و"السلاح الوطني" المخيف.

[ الوصف ] لم يكن تشو شيانغ يعرف ما إذا كان الله يمنحه فرصة ثانية للعيش لأنه أراد أن يمنحه رعاية محبة إضافية أم لأنه لم يعبث معه بما فيه الكفاية. وإلا، كيف يمكن أن يكون الأمر كذلك، سواء في حياته الماضية أو حياته الحالية، أن يعتبره يان مينغ شيو بديلاً لنفس الشخص. كما أنه لم يكن يعرف بينه وبين الشاب يان، من كان في الواقع أكثر إثارة لشفقة؛ الشخص الذي لا يمكن التعامل معه إلا كبديل أو الشخص الذي يمكنه فقط العثور على بديل. في حياته الماضية، كان تشو شيانغ هو الممثل البديل للنجم الكبير وانغ يودونغ. ولكن ليس فقط كممثل للفنون القتالية... حتى في علاقته السيئة للغاية مع يان مينغ شيو، كان أيضًا بلا شك بديلاً كاملاً. ذهب تشو شيانغ، وهو محبط، برفقة مجموعة من طاقم الفيلم الوثائقي إلى الوديان العميقة في الجبال الغادرة. وبشكل غير متوقع، فقد موطئه وسقط من على منحدر. وعندما استيقظ مرة أخرى، كان ذلك بعد عامين بالفعل. ومع ذلك، فقد استيقظ في جسد شخص آخر. والأمر الأكثر مأساوية هو أنه لم يتمكن بعد من الهروب من مصيره كبديل.

♟حيث كل الالفا قاسون على صغارهم الاوميغا (18+)♟ بينما يدخل جينكس لوسيفر الى منظمة (S.O.O) لإستلام المبلغ المتفق عليه انها منظمة تندرج من ضمن القائمة السوداء لا احد يعلم عنها شيء الا العصابات و بعض العوائل الملكية لقيام بعض المصالح المشتركة لاول مرة يدخل جينكس الى الداخل بسبب شعور ما هو يعلم ماذا يوجد بالداخل وكيف تسير الامور لكنه لم يهتم يوما بالدخول .. لكن هذه المرة و بسبب هذا الشعور الذي قاده الى الداخل و يجد ......! ♟حيث كل الالفا قاسون على صغارهم الاوميغا♟ نوع القصة : ياوي / اوميغافيرز (الفا / اوميغا)🔞 ((بريئة من ذنوبك))✨🖤 (( قد اعذر من انذر))✨🖤

تحذير! تحتوي هذه الرواية على : [ الفاظ نابية ] [ 18+] و[ bxb]

ملخص الرواية بعد أن تحوّل تشو شيا، أمسك الشرير بذقنه بقوة. وبنظرة عابسة وعينين داكنتين، قال ببرود: "بما أنك تستمتع حقًا بتوظيف الناس لتدمير الآخرين، فلماذا لا تجرّع نفس الطعم اليوم؟" نظرت تشو شيا إلى الأشرار الواقفين خلف الشرير، وعيناها تمتلئان بالسخرية والاشمئزاز وخيبة الأمل: هذا كل شيء؟ هذا كل ما لديكم؟ غونغ قبل: إنه لا يستحق المقارنة بـ XXX. / ابتعد عني، لا تلمسني. / أنا مستقيم، ليس لدي أي أفكار ... الجرس بعد: عطرة جداً.

في مدرسة داخلية لا تُشبه أي مكان آخر يجد أونيكس نفسه في قلب نظام غير مرئي تحكمه العيون الغاضبة والظلال الكثيفة. بين زميل سكن غامض، وأمراء يسيطرون على الممرات، وأسرار تنمو خلف الستار والضربات، عليه أن ينجو دون أن يُلاحظ.. أو أن يتحوّل هو نفسه إلى شيء آخر. عيون تراقب، قلوب تخفي أكثر مما تُظهر، والنجاة ليست دومًا الخيار المتاح. الرواية مترجمة الكاتبة الاصلية هى Godforsakenme جميع الحقوق محفوظة للكاتبة الاصلية

كان يودر من عامة الناس من الأوميغا الذين ارتقوا إلى القمة بفضل قدرته. وعندما استيقظ مرة أخرى بعد اتهامه زوراً وإعدامه، عاد إلى الحياة قبل 11 عاماً من بداية كل شيء. فرصة للعودة...... لا ينبغي له أن يكرر نفس الخطأ الذي ارتكبه من قبل. للبقاء على قيد الحياة، وإنقاذ العالم، كان عليه الآن إنقاذ الرجل الذي قتله!

كان يودر من عامة الناس من الأوميغا الذين ارتقوا إلى القمة بفضل قدرته. وعندما استيقظ مرة أخرى بعد اتهامه زوراً وإعدامه، عاد إلى الحياة قبل 11 عاماً من بداية كل شيء. فرصة للعودة...... لا ينبغي له أن يكرر نفس الخطأ الذي ارتكبه من قبل. للبقاء على قيد الحياة، وإنقاذ العالم، كان عليه الآن إنقاذ الرجل الذي قتله!

كان يودر من عامة الناس من الأوميغا الذين ارتقوا إلى القمة بفضل قدرته. وعندما استيقظ مرة أخرى بعد اتهامه زوراً وإعدامه، عاد إلى الحياة قبل 11 عاماً من بداية كل شيء. فرصة للعودة...... لا ينبغي له أن يكرر نفس الخطأ الذي ارتكبه من قبل. للبقاء على قيد الحياة، وإنقاذ العالم، كان عليه الآن إنقاذ الرجل الذي قتله! *إعادة نشر*

> 📌 ملاحظة: هذه الرواية هي الجزء الثاني من "غَسَق"، ويُفضّل قراءة الجزء الأول لفهم تسلسل الأحداث وشخصياتها. --- > الغَسَق لم يُطفئ النيران... إنما أخفاها تحت الرماد. وبين العهود التي لم تُكمل قسمها، والقلوب التي لم تُشفى، تولد شرارة جديدة على حافة الفجر. حين تصمت الوحوش، ويتكلم الخوف، يبدأ كل شيء في الانقلاب - حتى الحب. غَسَق - بُزوغ الفجر ليست مجرّد تتمة... إنها لحظة الحساب، حين يعود كل شيء ظننته انتهى.