الوعود الخمس
كوميديه رومانسية اجتماعيه ............................ لو أكن اتخيل ان أقع في الحب ولكن...يبدو أن قلبي يرى غير ذلك ...فها هو أتى وكأنه روحًا لروحي يمد لي يده...وامد له روحي
كوميديه رومانسية اجتماعيه ............................ لو أكن اتخيل ان أقع في الحب ولكن...يبدو أن قلبي يرى غير ذلك ...فها هو أتى وكأنه روحًا لروحي يمد لي يده...وامد له روحي
The Highest Ranked : #1 in Romance.. عندما سألوه عن سر تغيره بعد أن اجتمعا وصارت ملكه .. قال و عينيه تلمعان: كنت وحشا .. ف "روضتني" بحبها #عشق_الليث 😍😍 بقلمي ... دينا ابراهيم (روكا)....
_: أنا أكرهك. _: وأنا رجل حرب، لا أفضل الطريقة السهلة. _: صدقني أنت لست الرجل الذي سأسمح له أن يمتلكني يوماً ما. أخذ خطوتين فقط ليصل أمامها ويحاصرها بين الجدار وصدره الصلب هامساً_: دعيني أخبرك شيئاً. لقد خُلقت لثلاثة أسباب. أعصِي الأوامر وأكسر القواعد و أمتلكك.
ممزقة بين ألف شخصية أفعالي قاسية و أفكاري شيطانيه و تصرفاتي عفوية و عيناي بريئه ولكن تلك الصفات ليست لي ، بل لي تلك الأشخاص الذين أستولوا على حياتي و تحكموا في جسدي و عقلي فما هو السبب الذي جعلني أنقسم إلي تلك الشخصيات و أبتعد عن الأشخاص الذين أحبهم حتى ....حتى أحميهم من نفسي تصنفها: دراما،أكشن،كوميديا،رومانسية،غموض...
لربما الطرد كان بداية لفكرة وربما صداقتهم كانت قدر ومكتوب عليهم جميعًا. لم تخلق المرأة للأهانة بل خُلقت لأن الحياة بدنها كأنها لم تكن، لربما تكون ضعيفة أمامك لكن من واجبك أن تحميها و تقويها إن كانت شقيقتك ، زوجتك ، جارتك ، أو حتى فتاة لا تعرفها في أحد الحافلات المزدحمة.
يُجبر كُلً منهُما على زواج الأخر وأيضاً، تتورط صديقتها بالزّواج من تؤأمه وتنقلِب حياتهُما رأساً علىٰ عقِب فهىٰ لِها حبيبها وهو يُحب عمله ولَكِن.. جمعتهُم الصُدف وكانَ هو إبن عمِها ومُلقب بِـ فارس الصِعيد وهُم فى شِجار دائِم فهىٰ تَحلم بكوابيسَها دَوماً وهو مُنقِذها من الهَلاك، وصديقتها تُحب دِراستها لَكِن تُجبر بال...
وظننت أنني حصين تجاه ما يسمى " الحب " ، لكن اتضح أنني عندما طننت ذلك استثنيتك من الأمر ... آه يا جميلة ارهقتي قلب_ كان كالصخر _ بحبك، لكن لا بأس فأنا أهل لهذا. أحفاد اليخاندرو الجزء الاول من سلسلة ابواب الجحيم التسعة...... ( لا تعلم من أي باب قد يأتي جحيمك)
كان قطار حياته يشير بخط مستقيم، إلا أن اصطدم بها، ومنذ ذلك الحين أصبحت جميع طرقه متعرجة، ليدرك أن تلك الطرق كانت تدفعه دفعًا صوبها ..... ( رواية اجتماعية رومانسية كوميدية، فإن كنت لا تهوى هذا النوع، فربما لن تعجبك * كما أن الرواية كُتبت منذ سنوات طويلة وقبل أي تطوير من جهتي؛ لذا ربما تجد سردي متواضعًا بعض الشيء )
كُنت وحيد ، و لكن لم أعلم ما تخبُه لى الحياة ، لقد أصبح قدرى ملون بأحدث الألوان ، و لكن لم ألاحظ ذلك اللون الذى لفت أنتباهي ، و الأن أنا لا أعلم ماذا أفعل غير الانخراط في تلك الحياة الجديدة ، و ذلك القدر الذى كتبه الله لى ...... مع رواية (( أحيه أنتوا مين )) التى ستثير أنتباهك بسبب ذلك العنوان ، و مع أحداث مجنونة فى أ...
قالوا " الحب يصنع المعجزات " وأنا اخبرك أن الحب هنا هو " أحد المعجزات "، لكن لا تنس أننا يا عزيزي في زمن المعجزات . الوجه الآخر للمافيا ( أحفاد اليخاندرو 2) سلسلة ابواب الجحيم التسعة (الجزء الثاني) رحمة نبيل .
مريض حُكِمَ عليه بعيش الازدواجية فى كل شىء ، إلى أن قابلها، منحته قلبها رغم معاناتها السابقة ولكنه رفض البوح بماضيه، عانت معه الى أن أعترف بحبه وهنا كانت المشكلة، حين بدأ الحب يتلاعب مع مرضه، ولكن هل الماضى له رأى آخر؟ من منا سليم؟ الكل يصارع فى يومه ألاف الأحداث والمشاكل الحياتية التى قد تكون مفجعة فى بعض الأحيان . ف...
كانت الزهرة بين تسعة من النخيل الشاهق، ذلك النخيل الذي وقف في وجه العواصف مانعًا إياها من الوصول للزهرة، لكن وبسبب زيادة تلك العواصف شراسة، اضطروا لاقتلاع الزهرة، وغرسها في ارض مستقرة بعيدًا عن عواصفهم الخاصة، لكن مازالت القلوب تشتاق، والاعين تترقب، والآن أما آن للزهرة أن تعود لارضها ولو في زيارة قصيرة ؟؟ فهذه العائلة...
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا ف...
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...