قَريبة مِن قَلبي3>
31 stories
جانِح | BAD BOY by ZabARghaD
ZabARghaD
  • WpView
    Reads 80,213
  • WpVote
    Votes 9,134
  • WpPart
    Parts 37
إلى الجانِحِ الذي أفسدَ حياتي وحياتَه: لستَ الشخصَ الأخيرَ في هذا العالمِ يا برايلين، لقد توقفتَ أخيرًا عن نصبِ الفِخاخِ في أيامي واعتزلتَ شنَّ حربِ النظراتِ بينَ مآقينا، ولكم يقلقُني هذا يا برايلين، لم أعتد منكَ البقاءَ هادئًا لساعتَين كاملتَين. -مصيبةٌ يا إدريس! نعم، هذا هوَ ما اعتدتُه منك، بهذا أستطيعُ أن أنامَ الليلةَ مطمئنًا. «في بدايةِ العامِ الدراسيِّ يُجاورُ الأولُ على صفِّه طوالَ الأعوامِ السالفة الجانحَ الذي كادَ يرسبُ مرَّتَين.» فصولٌ قصيرة، والقصة نقيةٌ تمامًا من أي علاقاتٍ مشبوهة، تتحلى ببعض الفكاهة ولكنها تناقش قضايا ثقيلةً كالإدمان والتربية والتنمر، ولربما لن تستوعبها جميع العقول.
وحيد ✓ by atreeisthegirl
atreeisthegirl
  • WpView
    Reads 7,871
  • WpVote
    Votes 719
  • WpPart
    Parts 15
«الأحلام هي المكان الوحيد الذي شعرت بالأنس فيه» ليل تنام؛ فيبدأ الحلم. آدم ينام، فينتهي الحلم. عن ليل التي فقدت شعرها وآدم الذي ينام في أحلامه. • Cover By TBH+C Graphics Book •
غَيْهَبْ by atreeisthegirl
atreeisthegirl
  • WpView
    Reads 11,839
  • WpVote
    Votes 1,407
  • WpPart
    Parts 26
بعد حادثة مؤلمة، تنتقل الممرضة الألمانية موج فؤاد جبران إلى قرية المواكب، متجاهلة تماما السبب الدفين الذي دفعها للقدوم إلى هذه القرية في المقام الأول. موج بعد أن عاشت طول حياتها وحيدة، آخر ما كانت تتوقعه هو أن تقع في شباك الحب والعائلة.. بل أن تتمزق بين عائلتين، الأولى تربطها بها المشاعر، والثانية بوصلة دماء. • Cover By TBH+C Graphics Book •
نحو الضياء by -anemone
-anemone
  • WpView
    Reads 138,867
  • WpVote
    Votes 12,225
  • WpPart
    Parts 43
وتلاشى الذنب بعد أن طرق يائسا أجراس الوحى.. إني واقعة في الحب.. ولم أدرك يوما أن الحب سم الضمير والعقل.. فإني لا أبصر الآن سوى نفسي رفقته بقية العمر..
بَيْنَ الرّذاذْ by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 1,573,749
  • WpVote
    Votes 89,911
  • WpPart
    Parts 41
انتصف المسرح ووقف أمام منصة المايكروفون بينما يحافظ على هدوء اعترفت لنفسي انه قطع شوطاً كبيراً في قدرته على اتقانه وتقمصه! شبكت كلتا يداي أحدق اليه بشرود ولم أستطع منع ابتسامة مضمرة من التعبير عن سرور وفخر تجاهه رغم كل شيء.. بحث بعينيه الزمردية عن شخص أو شيء ما بين الحضور واستمر في ذلك للحظات حتى زفر منزعجا محبطاً قبل ان يعلو صوته في المكان وقد انفرجت زاوية فمه بثقة وعبث : لا كلمة لدي القيها عليكم، لست هنا في انتظار تكريم أحد او جائزة أو تتويج وما شابه، لم انتظر يوماً أن أكون نجماً صاعداً هذه الأجواء لا تناسبني ، ولكن .. تباً! هذه أسوأ مقدمة سمعتها في حياتي! فليصمت وحسب سيفسد كل شيء!! أعقب بفتور يمرر يده في شعره الأسود : اجابةً على سؤال ذلك الصحفي الموقر، اجابتي هي .. نعم، يوجد من هي مسؤولة عن ظهوري للعلن وتجاوز عقدتي.. لم أكن لأصل إلى هنا لولاها.. هل سيسدي الجميع خدمة ؟ فيبدو انها تجلس بينكم وتخفي نفسها جاهدة.. اتسعت عيناي بذهول وأسرعت اخفض رأسي وامسكت بحقيبتي بقوة أنوي الهرب، بينما أكمل بمكر : فلتعم الفوضى في المكان مؤقتاً، من يجدها يحظى بسبق صحفي لا مثيل له. التَصنيف 💫 : غموض، عاطفية، كوميدية، دراما، أبعاد نفسية. عدد الفصول 🗒 : قيد النشر. 🍁 فضلا عدم الترويج لروايات أخرى.
لقاء في مارسيليا by Hind_-_
Hind_-_
  • WpView
    Reads 451,929
  • WpVote
    Votes 30,365
  • WpPart
    Parts 32
"سيد ستيفان باسكريف، بِكل رُتبةٍ مدنيةٍ لديك ستظل مُجرَّداً من حقِّ التطاول على أخي!" كانت عيناي لا ترى سواه واقفا بوجه ساخر و أذناي لا تلتقط سوى تمتمته الهازئة.... قبضت على أوراق الصحيفة بيدي حتى تجعدت و الخَرور تلامس عنقي ،تلاعب أطراف ثوبي بسكون و لا شيء ساكن داخلي. كان كل شيء بيننا هادئا عدى ما يجولُ في الخاطِر. و نظرته المُلتوية تلك بلا لونٍ يُذكَر؛ كلوحة بلا ملامح واضحة...مُشوشة،مهترئة هي تلك النظرات... ثواني حتى داعب صوته مسامعي بهدوء ، حرك قبعته التي كان يتأبطها منذ برهة واضعا إياها فوق رأسه.... "آنسة ايميليا أندِرسون....أنا الكولونيل الجديد للمنطقة...لسوءِ حظكِ و حُسنِ حظِّ البقية!" أنهى حديثه بابتسامة ساخرة ثم رفع سبابته نحو صدغه ينقر عليه ببطئ كأنما يحثُّني بطريقة مجازية عن مراقبة ألفاظي.....الشيء المُستحيل حدوثه! <مرةً في غَسقِ الدُجى كثُرت أحاديثٌ عنهُ بينِي و بينَ نفسِي يومها أدركت أن لا شيءَ بخير> "قِصتهما ابتدأت يوم 15/05/2023 *يمنع منعا باتا الاقتباس دون علمي*
ست خطوات للنعيم by auranavy
auranavy
  • WpView
    Reads 159,125
  • WpVote
    Votes 10,950
  • WpPart
    Parts 23
"سيدة جراي، هل تقبلين شراكتي؟" "لا." ~ رئيس عملها سابقًا، وطواقًا لِمشاركتها الكثير مِن الأشياء حاليًا. هڨين فتاةٌ تَسعى لِلوصول إلى مُبتغاها، لكنها فقط مُوظفة في شركة هندسة معمارية، مُجرد وظيفة تؤلها على تحقيق هدفها، واستمرارية كسب لقمة العيش. أما هو رئسس عملها ذو التعامل الجامد، وشخصيتهُ المُتعجرفة كان يضيق خناقها ويعركل وصولها لِمبتغاها حتى أصبح هو مُغير مسار أهدافهم، فهي تُريد سُلطة، وهو يُريد عينيها العشبية صوبهُ. "بين الكثير مِن الخُضرة لم يجذبني سوى خُضرة عيناكِ." ~ بدأت: ٤/٢/٢٠٢٣ انتهت: ١/١٠/٢٠٢٤ جميع الحقوق محفوظة، لا اسمح بالسرقة او الاقتباس.
جَيداءْ by 8ii8ii8ii
8ii8ii8ii
  • WpView
    Reads 19,012
  • WpVote
    Votes 1,409
  • WpPart
    Parts 11
-------------- اللهفة كانت تتشكل على هيئة جيداء، بين حُبٍ و حب تهاوت على ناصية الجشع، حتى غادرها الهوى جزعًا من مصير مجهول .. طمست ما لا يروق لها تنتقي بين مشهدٍ و آخر كأنها على خشبة مسرح. - " أظن أنني ضياء حتى أكاد أن اكون أنا الفصول، تشرين وكانون، أشعرّ بأنني سحابة غيث بعد جفاء، ضباب و حُب ورائحة بخور أنا أتجسد في الأشياء الجميلة، لن تتمكن الحياة من قذفي و تجريدي عمّ أكون.. حسبما أظن كي لا يكون غرورًا ". وجهت نظري إليه " ألا تظن ذلك أيضًا بهاء؟ " بينَ شِتات الحُب تَشتَتَتْ جَيداء. -------------- قد تحمل الرواية بعض النصوص الأدبية التي تتشابه مع نصوص أخرى خارج هذا التطبيق، ليست بالضرورة أن تكون نُسخت ولصقت أو أُعيد صياغتها، هي مجرد كلمات سكنت عقلي لتخرج هنا مع سرد الكلمات. أكتب هذا النص لحفظ الحقوق ان وجد اقتباس عشوائي . وُلدت في ميلاد مَنسك .
رأيتُ هيڤن: مئة أغنية، وأنت by BlueArita
BlueArita
  • WpView
    Reads 51,619
  • WpVote
    Votes 5,851
  • WpPart
    Parts 44
يقول غابرييل غارسيا ماركيز: انها دراما الخائب الذي ألقى بنفسه إلى الشارع من الطابق العاشر، وأثناء سقوطه، رأى عبر النوافذ حيوات جيرانه الخاصة، المآسي المنزلية الصغيرة، علاقات الحب السرية، لحظات السعادة الخاطفة التي لم تصل أخبارها أبدًا إلى الدرجات المشتركة. حيث أنه في اللحظة التي تهشم فيها رأسه على رصيف الشارع، كان قد غير نظرته للعالم كليًّا، واقتنع بأن تلك الحياة التي هجرها إلى الأبد عن طريق الباب الخاطئ، كانت تستحق أن تُعاش. "كمن يستمِر بالهروب، رغم أنه لا يعلم ما يحاول الوصول إليه، لكنه يوقِن بعد آلاف الأميال، أنه لم يكن يبحث عن شيء أكثر من فكرة الرحيل نفسه، فيحمل غاية ترك كلّ الأشلاء خلفه، بندامة مُميتة". الرواية تتناول موضوعات حساسة: انتح/ار، بعث روحي فضلًا ضع نفسك أولوية ان كانت قراءتها مهددة لك بشكل نفسي! 12/07/2019