-نبذه- فتاة تواجه صعوبات في حياتها وتتعرض للعنف الاسري تفقد اعز انـأس ع قلبها تنجبر ع حياة لا تريدها ماذا سيـكون مصيرها في عالم مليء بالاجرام والضلم والـدماء - غلطـة. حـب نـدم فـراق اغلاط الماضي اسرار موت طغيان احداث غريبه تحدث لـ ابطـالنا - بلهجة عراقية حقيقيه غرفه مظـلمه صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يـظهر بقلمي:هجـران

ما راح احرك القصه انتو تابعوها واقروا ..... القصه جريئة واتمنئ من الي ميحب هيج نوع من القصص لا يقراها

#الرواية حقيقية بقلمي الكاتبة ملاك يُـحـكـى أَن هُـنـالِـگ فَـتـاة وُلـِدت فـي احدى مَناطق جَـنوب العِـراق من احدى العوائل التـي كـان يسـود فيها العَـادات والتقالـيد العِـراقيه ،،، كـانت تعيش فـيـها كلفتاة المُدللـه التي عـاشت اجـمَـل ايـام حـيـاتها حَـتى جـاء اليوم المَـشؤوم الـذي غـير نَـهـج مَـسيرتها الدُنـيويـه ..!!

(اضعت تلك الريشه في عاصفه)ألاركن أحيانا مريحًا كحضن، وأحيانًا مخيفًا ككابوس. في هدوء ورضا، يبتسم للحياة كأنها لا تعرف إلا طريق السعادة إليه. قلبه مطمئن، وأيامه تمضي بخفة. لكنه غيّر الطريق. اختار بيده ما أطفأ نوره، وأدار ظهره لما كان يمنحه الطمأنينة.

في منتصف ادلهم الليل ...مكائد مدبرة ...اوجه مرعبة ...لمسات خفية ...صرخات صامتة...خطوات خائنة ... 🚫غير مبري الذمة الياخذ الرواية ينشرها على واتباد او اي برنامج ثاني ...

بارد مستفز أحمق العديد من الصفات اللاذعة تطلقها عليه حتى أمامه توقفه بلسانها اللاذع لسانها اللاذع الذي يحمي قلبها منه بينما هو يراها أنقى و أطهر من ان تُلوث بسبب شخص مثله ،شخص مثله سيحرمها من أبسط حقوقها إذا بقت معه تستحق الأفضل لكن كيف يقنع قلبه و جسده و عقله بالابتعاد عنها و جعل شخص اخر يقترب منها ليمتلكها غيره هادئه لدرجة تقتل رجولته تشعره انه لا شيء بينما هو الرجل الذي تتمناه اي امرأة على الأرض كلما حاول الإقتراب منها توقفه مذكرة إياه بكيف بدأت علاقتهم و أنها ليست لها أساس ذلك البرود و الهدوء لا يعجبه يريدها مشتعله بين ذراعيه تبادله تلك النيران التي بدأت في إحراقه دون رحمه قصتين غير متشابهتين إطلاقاً جمعهما تلك التميمة التي كانت حماية للجميع من أنفسهم تميمة غرام أتت من السماء لأنقاذه لمداواة جراحه النازفة بقلمي /بسمله عمارة

سليل لايسمع

نُحِطَ صَدري بـوجـدٌ لم يُسمعَهُ انسٌ ولا جانٌ شُقيـتُ گمثِل طيـرٌ يُغردُ بفِرحٌ فِوقَ اصِم فلِم اجد لوچوم عُمري مَثيّل فانـا الذي مشِيت بينَ الناس قتيّل انـا المقتولِ بيّن صفحتيّن صِفحةٌ سُميت ضحكِةُ روحٌ والثـانيةُ مَقتلها تسأليني؟ عن اي حُزنٌّ يَسكُنُ باطنِ العينِ تسألينيّ عن اي جرِحٌ ادمى القِلبُ وكانَ الاوحشُ تسألينيّ من اطفئ عينِي ومن ذِاك الذي اخذ بريقها وتركَ لكِ سِوادها يـاسواديّ اتعودي عليّهَ بحيـاتي؟ _____ أترُيد مِني تلوينَ حيـاتك بسوادِ ايـامي تسأل ان كانَ الذنبُ لك ام عليّك ، وانا اسأل فما ذِنبي جررتُ رُغماً عنيّ اصُارعُ من لم ترهُ عيني ! جررتُ للضلام كَگبشن امنَ راعيهُ فَذبحـهُ والعين ترهُ لا تِنظر لعيني ليس فيّها املٌ لك فكفِ إن مُسَ وچِمت الروحُ وفِرت من بينِ يـدي لا تبلنيّ بكَ ، انا كُل مافينيّ بلاءٌ لكَ . - لاتباوعلي هيچ لاتنتظرني اخاف جن واشكال شفت ماخفت مراح اخاف نظرتك -اشِلع عيّونچ واضمِهنّ بروحي اذا ما صـارن الي ميَصيرن الغيري .. رِجلٌ مِتنٌّ ذِاق سوء مِذاق كُل شيّ بيّن قتيّلٌ ورِاقٌ سِرى ليّقـع بيّن مُكامعةُ مِن لم يَرحم وهِنُ عظِمُها الدِهرُ لاحظَ دهاليزِ دِهرها فِوقعَ فيّها ليكون اولِ من يَقع وهوَ يَرى ما ترى .. -رواية عــراقيـة / حـَقيقيـة . -

گاعدة بخوف وگاعد گبالي هادئ وچگارتة بين اصابعه مخلي رجل عَ رجل ويدخن ويباوع للفراغ بحيرة... گام وضرب الطاولة بقوة برجلة ، تقرب مني نزل جسمه لمستواية وهمس .. لچ حبيتچ اكثر من كُلشي تطعنيني بهالطريقة لچ وداعتچ وداعت حُبنا ما عاش اليطعني حـَته إذا چانت رُوحِي بي انتقم منة وأنسي حليب امة لچ يـ رمشة گلبي انتي تطعنيني دموعي تنزل بـهدوء ماعندي جواب الة ولا لأي سؤال يسأله الي ، استنشقت عُطرة بقوة اااه عُطر يردلي عافيتي وروحي ممزوج بريحة چگايرة غمضت عيوني ما أكدر اباوعله عيونه حمرة دم ويحچي من بين أسنانه بعصبية ... فاتي صلاح ،