"في ألسيندريا... الأرض تتنفس لعنات، والسماء تمطر دما. الملوك لا يحكمون، بل تُحركهم الظلال. والبشر؟ ليسوا سوى فرائس في لعبة آلهة نسيها الزمن. كل أسطورة هنا ولدت من جريمة، وكل نبوءة هي بداية نهاية. لكن... حين تتحرك النبوءة، لا يعود أحد كما كان."

" إليانور " حكاية غارقة في الظلام والخداع. عندما تسقط الإمبراطورة إليانور ضحية لخيانة مروعة، يتحرك الساحر فكتور في سباق ضد المجهول، مستخدمًا دماء ملك التنانين لإعادتها. لكن بعض الأبواب لا يجب أن تُفتح، وبعض الأرواح لا تعود كما كانت... تصميم غلاف الرواية من ابداع : " laloeleo@ "

في مملكةٍ طُمست من الذاكرة، يُعاد إحياء الأسطورة حين تضع فتاة عادية تاجًا مغطّى بالدماء القديمة... لتكتشف أنّها الملكة المفقودة التي لُعنت منذ قرون. لكن اللعنة لا تُمنح بلا ثمن ، فكل من يلمس التاج يسمع همس الموت. فهل ستنجو ليليا وحارسها فيكير من الظلام، أم يصبحان آخرَ ضحايا لعنة التاج؟ 👑🤍 الغلاف من تصميم المبدع : * WATT_licht *

بين وطنٍ جريح وقلبٍ يرتجف بالخيانة... وُضعت في قبضته. رجلٌ بسلطةٍ لا تُقهر يفرض الخضوع حيثما حلّ لكنها اخترقت جدار قسوته لتوقظ صراعًا لم يعرفه من قبل. هي أسيرة بين نارين: الوطن الذي يناديها والقلب الذي يخونها. لتبدأ حكاية ممنوعة... أقوى من الحرب وأخطر من السلاح. ⚠️الحقوق محفوظة أرجوكم ألا تنسخوا أو تنقلوا القصة خارج الواتباد كونوا متأكدين أني راح أتخذ كل الإجراءات اللازمة . ⚠️محتوى مخصص للبالغين بسبب مشاهد دموية و التعذيب.

لم يكن الزواج بينهما وليد الحب... بل وليد الخطر عندما وجد نفسه أمام خيارين تركها لمصير مجهول أو أن يمنحها اسمه ليحميها، اختار الطريق الأصعب لم يكن يعلم أن تلك الخاتم الصغير سيقيده إليها أكثر مما يقيدها إليه. لكن الخطر لم يكن الوحيد الذي يهددهما... فالمشاعر التي حاولوا إنكارها تحولت إلى نار تحت الرماد، تحرقهما في كل نظرة وحين ظنّا أن الحب سينقذهما، جاءت الحقيقة كعاصفة......... كتبت في : 19/02/2019 نشرت في : 11/08/2025