ابن الاجاويد
قصه عراقيه حقيقيه ... مابين فتاه يتيمه ورأئد في مكافحه .
عندما يجتمع المال والسلطة والقوة والقسوة بي رجلان ويعشقان نفس الفتاة احدهم ضابط والاخر شيخ فأي حرب ستقام يا ترى؟! ..... لم يُخلق الحب يوماً للجبناء ..... ..... فحرب العشق تحتاج لبطل ..... .... راوية حقيقة ....
( قاسي لايعرف الرحمة) لولا انك لم تكسر شيئاً ما بداخلي لولا إنك لم تضيعني بين طرقاتي لولاقسوتك علي انانيتك واحتجازي لما مات الشعور داخلي
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي...
#هاهي ذا.... عشيقتي تجلس امامي.... ها انا امسك بيدها وانضر اليها انضر. لا شعرها ذو لون لاشقر، شقاره كا شعاع الشمس ، وعيناها متاها اضيع بحنانها، بياضها كانه مصباح يشع وجهها كل ملائكة.... اعانقها وأنام في حضنها، واشم شعرها لكن.... لا اتحدث معها، لا يقوى لساني علا الحديث عندما اكون بالقرب منها، اعلم انها حلم، ...