في عالمٍ يتشابك فيه السحرُ بالأساطير، تكتشف البطلة سرًّا قديمًا عن مملكةٍ توشك على السقوط، فتُجبَر على خوض رحلةٍ للبحث عن أسطورةٍ غامضة من العصور الغابرة، تتحدث عن قوةٍ خفية يُقال إنها الأمل الأخير القادر على إنقاذ مملكتها المهددة بالدمار. لكن ... القوى التي تُلاحقها لم تكن قط كما تصورتها، والأراضي التي ستعبرها ستكشف قصصًا لم تُحكَ من قبل. فيما تقودها الأسرار التي ستكتشفها إلى أمر أعمق وأخطر بكثير من مجرد إنقاذ شعبها. فبعض الحقائق ... لا تُمنَح إلا بثمن! "مستوحاة من أماكن وشخصيات حقيقية، وأساطير محاها الزمن " " بدأت 20 / 4 / 2015 انتهت 13 / 11 / 2023 " " جميع الحقوق محفوظة، ولا أسمح بالاقتباس أو أخذ أي جزء منها "

كانت تعيش علاقة زوجية باردة و لسنوات , لا شرارات و لا حب فقط روتين قاتل و ملامحه الباردة دوما , طبعا لم تتوقع ان تدخل يوما و ترى زوجها يجر جثة في المنزل , و بالتاكيد ليس جثة رجل غازلها في حفلة , حينها قد ينتقل الحب من كونه بارد لكونه حارق و لاذع على أرضية من دم الرواية حوارية و هي تجربة صغيرة لي أردت ان اثبت بها أن قوة الحوار تنافس قوة السرد في طرح الرواية ولم اتوقع نجاح الفكرة شكرا للجميع

فضولها قادها من الإنجيل للقرآن , و من الإمساك بصليب للإمساك بيد رجل يعبد الله الواحد الأحد .

فيّ صَدحٍ خافِتٍ، يُحكى أنَّ قِدّيسةً أحبّت جُنديًّا، ومَّا كان لِهذا الحُبِ أنّ يتوردَ ها هُنا؛ فنَعيُّ الجُفونِ على الرُقاد، أيقَظ بالأُناسِ نُذر الحربِ، وذوت الصِبابة في خَافقها تَخبت، ثمَّ عادَ.. رُقعةً مُخضبةً بالدِماء، وتفتقَ الوردُ يُروَى من عصفِ مَدمعِها فوّق رُفاتهِ، كُسوةَ البِساطِ الأخضر، بزهرِ القُرنفلِ الأبيضِ مثواهُ الأخيّر، تَرنيمةَ السبعةَ الدقائِقِ اليانعةَ بِها. حبكة متوازية، قصتين في رواية. 𐂂 توقفوا عن قول "أنا بخير" أصواتكم مهتزة.. إليكم زهرتي. -.-. .-.. --- ...- .

(إِنَّ فِي الْجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ يُقَالُ أَيْنَ الصَّائِمُونَ فَيَقُومُونَ لَا يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ فَإِذَا دَخَلُوا أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ) -البُخارِي ومُسلم.

صوت الصخب هو كل مايمكنك تمييزه عزيزي... موسيقى عالية، صرخات وضحكات هنا وهناك، اجساد تتمايل واصوات تندن اللحن، اصوات المحركات تصدح وتضج بالمكان تجعل المزيد من الادرينالين يتدفق عبر شرايين الحضور رائحة البنزين المحترق تختلط مع روائح المشروبات وعطور الجماهير وهاهو العد التنازلي Three...two...one... Run . . . انا تراكسي سيري اندورا وان كنتم تتساؤلون عما يحدث فدعوني اخبركم بأنها فقط طريقة كوينزلاند في الترحيب بك على طرقاتها لذا فقط ان كنت من محبي السرعة وخفقان القلوب مع كل ضجة تصدر عن محرك سيارة ما فأنت مرحب بك في عالمي هي المتسابقة التي اقسمت على حل لغز السيارة الشبح وكشف هوية سائقها بعد اتهامه بمحاولة قتلها بينما هو سائق السيارة الشبح التي هزت شوارع كوينزلاند واخترقت كل سباقاتها قصة قصيرة✨

"سيد ستيفان باسكريف، بِكل رُتبةٍ مدنيةٍ لديك ستظل مُجرَّداً من حقِّ التطاول على أخي!" كانت عيناي لا ترى سواه واقفا بوجه ساخر و أذناي لا تلتقط سوى تمتمته الهازئة.... قبضت على أوراق الصحيفة بيدي حتى تجعدت و الخَرور تلامس عنقي ،تلاعب أطراف ثوبي بسكون و لا شيء ساكن داخلي. كان كل شيء بيننا هادئا عدى ما يجولُ في الخاطِر. و نظرته المُلتوية تلك بلا لونٍ يُذكَر؛ كلوحة بلا ملامح واضحة...مُشوشة،مهترئة هي تلك النظرات... ثواني حتى داعب صوته مسامعي بهدوء ، حرك قبعته التي كان يتأبطها منذ برهة واضعا إياها فوق رأسه.... "آنسة ايميليا أندِرسون....أنا الكولونيل الجديد للمنطقة...لسوءِ حظكِ و حُسنِ حظِّ البقية!" أنهى حديثه بابتسامة ساخرة ثم رفع سبابته نحو صدغه ينقر عليه ببطئ كأنما يحثُّني بطريقة مجازية عن مراقبة ألفاظي.....الشيء المُستحيل حدوثه! <مرةً في غَسقِ الدُجى كثُرت أحاديثٌ عنهُ بينِي و بينَ نفسِي يومها أدركت أن لا شيءَ بخير> "قِصتهما ابتدأت يوم 15/05/2023 *يمنع منعا باتا الاقتباس دون علمي*

كان شابًا مرحًا لا يعرف الخوف.....حتى اصطدم بعالمٍ غيّر كل شيء.... في السابعة عشرة....هرب إيفان من ماضٍ غامض ترك وراءه وجوهًا ووعودًا لم تكتمل....

حِينما تُطيل التأمل في الشيطان فإن الشيَطان يُطيل التأمل فيك.. وضعتُ خطاياي على شفتيها فصارت صليبا مقلوبا رسمتُ قيامتي على عينيها فأصبحت ليلا أبديا أحببت موتا على ايديها فغدت خشبا تابوتا مكتملة .