حور القاسم
كان كالحلوى فى طفولتها وكان بطلها فى مراهقتها حتى أصبح فارس أحلامها فى أحلامها ركضت إليه خوفا من العالم المتوحش ظنا منها أنه ملاذها أمانها حتى شعرت بنصل سيفه يغزو ظهرها فتلاشئت وتبخرت أحلامها استيقاظاً على واقعها المرير ............................للكاتبه لبنى محمد...... #مهم حقوق النشر محفوظه ولا اسمح باقتباس اى جز...