قائمة قراءة NafenAdiga
3 stories
نظارات و وشوم by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 11,734,575
  • WpVote
    Votes 529,335
  • WpPart
    Parts 42
الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في الجامعة و التي لا يعرف أحد هوية صاحبها..وحتما لا أحد يعرف أنها تجلس في الصفوف الأخيرة لكل الحصص فقط حتى يتسنى لها مراقبة ذلك الفتى سرا.. الطالب المثالي في التخصص..سالفاري كروفا.. الإبن البار..المتعبد الجيد و بالتأكيد هدفها الحالي.. سباقات السيارات..حفلات صاخبة..عصابات الدراجات النارية و أشخاص جيدين و سيئين..عالمهما كان على وشك أن يندمج..
ظلام لا مفر منه  by watt_zynep
watt_zynep
  • WpView
    Reads 60,885
  • WpVote
    Votes 5,152
  • WpPart
    Parts 16
_كُنتَ كقبلة على جبين جثة... جميلة، لكن لا حياة بعدها..... _إن كان الحب لعنة، فأنا أكثر الملعونين شغفًا بك.... في رُبى الجامعة، كانت هي النورُ البهيُّ، الوردةُ الزهراء التي طُعنت أشواكُ الدهرِ في وجه جمالها الخالد، فانبثرت دموعُ السلوى على ثغرِها المُرتلٍ. أما هو فقد كان ذلك الشابُ المُظلمُ، الذي أرهبه الزمانُ وجماعته، مثالٌ حيٌّ للظلامِ القاحل. إذ سارَ بين جنبات الجامعة كظلٍ يتلوى في زوايا الأسرار. هي تخبئُ سرًّا ثمينًا.. طفلةً بريئةً ككنزِ الفجرِ المبكر، وجعلت من هروبها من عناكبِ سُوءهِ دربًا للحماية. لكن حينما كشف القدرُ مخططًا غامضًا تُدبره الجامعة للتخلص من ذاك المظلمِ ورفاقه، وجدت نفسها تقف على حافةِ الفناء، تنشدُ للضياء بصوتٍ مكسورٍ، تُحاولُ إنقاذَه من شباكِ المصيرِ، وكأنما في قلبِ الظلام بريقٌ من نورٍ يأبى أن يضيع.
مِن بابِ الرّيان by lilas-xi
lilas-xi
  • WpView
    Reads 29,901
  • WpVote
    Votes 2,010
  • WpPart
    Parts 6
(إِنَّ فِي الْجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ يُقَالُ أَيْنَ الصَّائِمُونَ فَيَقُومُونَ لَا يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ فَإِذَا دَخَلُوا أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ) -البُخارِي ومُسلم.