إحَدىٰ عشر يوماََ
ترتجِفَ أقدامَه علىٰ الحافِهَ،لِيِمسكَ الاخَر يدهَ "سأقَفز معكَ، سأمسكَ بِيدكَ في طَرِيقنا إلىٰ الجَحيم!" . . . هوسوكَ شابَ تراكًمتَ عليهَ ديونَ والدِيهَ وخَسر وظِيفتهَ الوحيدهَ وحُبهَ الذي كانَ يشقىٰ منَ اجَل إرضاءهَ، يقُرر في يومَ انهاء حَياتهَ، وفجأهَ يتعَرفَ علىٰ موظفَ خِدمةَ الاستيقاظَ..