لقد أغمضت عيناي بعد ان اكملت مشاهدة أنمي قاتل الشياطين وعندما فتحت عيناي ما رأيته لم يكن سقف غرفتي المألوف او سريري بل ما رأيته كان العديد من الأشجار مهلا أين أنا لماذا أنا في غابة ألم أكن قبل قليل في غرفتي وعلى سريري الناعم والمريح؟؟ مالذي أتى بي الى هنا؟؟! "مهلا هل تم اختطافي؟؟!"

انتقلت طالبة طب عبقري تبلغ من العمر 20 عامًا إلى كتاب قرأته أثناء تجربة وأصبحت شخصية داعمة تدعى مو لي. في الكتاب ، كان مو لي في الأصل فتاة طيبة وطيبة. ومع ذلك ، تم تأطيرها والافتراء عليها من قبل بطل الرواية الأنثى اللوتس البيضاء. في النهاية تعرضت للخيانة والتخلي عنها من قبل عائلتها. تغيرت شخصيتها بشكل جذري وانتهى بها الأمر في مأساة. بعد أن فهمت وضعها ، قررت أن تقاوم وتغير مصيرها. على الرغم من أنها كانت طالبة طب فقط ، إلا أن مهاراتها الطبية في العالم الواقعي كانت متقدمة بخمسين عامًا على مهاراتها في عالم الكتاب. بالتالي، بمهاراتها الطبية التي لا مثيل لها وقدرته على توقع المؤامرة ... الأخوة في الأسرة الذين كرهوا مو لي في البداية حملوا جميعًا مو لي في أيديهم وعاملوها مثل كنز في راحة أيديهم. لقد تحولوا جميعًا إلى شياطين مجنونة شغفوا بأختهم الصغرى. قال زعيم العالم السفلي ، "من يجرؤ على التنمر على أختي ، سأكسر ساقيه". الشقيق الثاني لعبقرية الأعمال ، "أختي لديها مزاج سيء. إذا تجرأ أي شخص على إغضابها ، فسأسمح له بقضاء بقية حياته في الأحياء الفقيرة ". الشقيق الثالث لنجم عالمي "لست متفرغ هذا الشهر. لا تبحث عني لأي أنشطة. أريد أن أقضي العطلة الصيفية مع أختي ". والتقت البطلة الأصلية في الكتاب أخيرًا بخصمها. بعد أ

ملاحظه العمل شخصي * * * *العبقريه* هذا اللقب الذي اطلق علي منذ صغري لقد عشت في ميتم حتى بلغت 18 من عمري كنت اذكاء طفله في مدرستي لقد تعلمت الكثير من الاشياء اصبحت طبيبه وتعلمت فنون الدفاع عن النفس وتعلمت القتال بالسيف عملت ايضا كعميله سريه في المخابرات امكست بكثير من المجرمين ولكن تلك الحياه الممله انتهت عندما اصبح عمري 29 عاما كنت عائدة من المشفى التي اعمل بها لكن وبصدفه رأيت فتاه تعبر الطريق لكن كان هناك شاحنه تسير بسرعه في اتجاه الفتاه لم استطع ان ابقى ساكنه في مكاني اندفعت بسرعه باتجاه الفتاه وقمت بدفعها من امام الشاحنه كنت اسرع طالبه بمدرستي لهذا حاولت ان اركض ولكن فات الاوان كانت الشاحنه امامي بالفعل وانتهت حياتي الممله بهذا الشكل المبتذل او هذا ماعتقدته * * * -انستي اي الفساتين ستختارين الوردي ام الاصفر فتحت عيناي بسرعه عند سماع هذا الصوت غير المألوف تفاجأت عندما رأيت امرأة ترتدي ملابس خادمه وتنظر ناحيتي كان هناك 7 نساء يرتدين نفس ملابسها جميعهن ينظرن الي بخوف ماخطبهن لم ينظرن الي بهذه العيون الخائفه ماهذا بحق الجحيم هاه هل تمزح معي لقد اكتشفت انه تم اعادت تجسيدي في جسد الشريره مارينيت ايفرديجان في روايه (لقد احببت ورده حمراء) حسنا انها روايه مبتذله للغايه

هذا ليس لي. هذا مخصص لغرض القراءة في وضع عدم الاتصال (عام / ملهم) فقط. جميع الاعتمادات تنتمي إلى المؤلف. MTL العنوان: نظام تطوير البطلة المروع المؤلف: لينغ منغ شياوران شعرت تشين يي أنها كانت غير محظوظة للغاية ، وتمكنت من اللحاق بالجيش العابر بعد خضوعها لعملية جراحية في الزائدة الدودية ، ولسوء الحظ مرت خلال رواية قاتمة قرأتها عندما كانت تشعر بالملل بسبب تدريبها [حياة سو روي] أصبحت علف المدفع فيه. مع نفس الاسم والمظهر ولكن مصير مختلف ، تم تصميمه أخيرًا من قبل بطلة ماري سو المظلمة لتصميم علف للمدفع. لكنها ليست خائفة ، فلديها أفضل مساحة ولا يزال بإمكان نظام التطوير السير في طريق مشرق في نهاية الزمان. ولكن من يستطيع أن يقول لنفسها كيف أن هذا الرجل الفاجر لا يستطيع التخلص منه بعد أن يلمسه؟ بطل الرواية: تشين ييي ، سونغ يان الممثلون المساعدون: Su Rui، Cheng Nan آخرون: الحيوانات الأليفة ، ترقيات الفضاء ، مباراة صنعت في الجنة بطل الرواية أنثى | نهاية العالم | الكسالى | الفضاء | الإنتقال | قدرات جميع الحقوق محفوظة

عندما جاءت إلى هذا العالم لسبب غير مفهوم ، لم يكن الرجل الرئيسي الداعم للرواية قد أصبح بعد الرئيس المستقبلي للعالم السفلي الذي يمكنه قلب السماء. في الوقت الحالي ، فإن الرجل الرئيسي الداعم ليس سوى صبي ضعيف ، كتكوت صغير أعزل في عالم لا تزال فيه حبكة الرواية غير مكتملة. في هذه الأثناء ، أصبحت لين شين هى المارة القياسية التي كانت ترغب فقط في الابتعاد عن المؤامرة الناشئة. أي نوع من الأحداث الخارقة للطبيعة هذا؟ يا إلهة التناسخ، اخرجى! أعدك بأنني لن أضربك حتى الموت ...

سأكمل هنا الي ان استعيد حسابي تلاقو الاجزاء الاوله في الحساب الاول

عنوان قصير : SFTIAB العنوان البديل: السمكة المملحة تتحول إلى رواية نهاية العالم الحالة : مكتمل الكاتب : حليبي المصدر: MTLNovel ملخص الرواية انتقلت جيانغ مياومياو إلى كتاب مروع وأصبحت وقودًا غير مهم للمدافع. وبالنظر إلى كل المواجهات الوحشية التي خلفتها، قررت الاستلقاء وانتظار الموت بسلام. بقيت في المنزل وعاشت قدر استطاعتها. لكي تأكل وتشرب جيدًا قبل أن تموت، قامت بتخزين الكثير من الإمدادات. وبشكل غير متوقع، في أحد الأيام، اقتحم رجل منزلها وكان أكثر ملوحة منها. بقي ورفض المغادرة. لقد أكل ذلك الرجل صناديقها الثلاثة من رقائق البطاطس. التهم ذلك الرجل ستة صناديق من معكرونة الأرز الحلزون النهري. كما قضم ذلك الرجل صناديقها العشرة من الجوز! كان جيانغ مياومياو غاضبًا وقرر طرده. لذلك تبعته سرًا في منتصف الليل ورأته يسير وسط حشد من الزومبي وبيده سكين. لقد بدا وسيمًا لأنه قتل هؤلاء الزومبي بسهولة. فرجع الرجل فغسل بقع الدم. تم دفعها للاستيقاظ وهي تتظاهر بالنوم، "أعطني رقبة البط الحارة". أعطته جيانغ مياومياو له بكلتا يديها بشكل حاسم، "تناول الطعام، كل هذا لك!" حدث شيء سحري منذ ذلك الحين، إمداداتها... لماذا تتزايد باستمرار؟ - وصف من Novelupdates اقرأ المزيد