شُعلة بِداخِلي
هُم المَطر الغائبُ عَن سَحابي منْذ فَترة وَ أنا الأَرض التي إِشتاقَت تُربتها إلى ماء تِلك المطْرة أَحاديثُ حبةِ رُمّانٍ
هُم المَطر الغائبُ عَن سَحابي منْذ فَترة وَ أنا الأَرض التي إِشتاقَت تُربتها إلى ماء تِلك المطْرة أَحاديثُ حبةِ رُمّانٍ
عِندَ بُحيرةِ العشقِ التقينا وعندها نُصبت شواهِدُنَا وعِندما رثانا " آلڤيس" كُنا للآدبِ الفرنسي عامودًا ثمينا.. -جُوليَّا (الحدّث المُقتبس هُنا أنَّ شاعِرًا أحبَ جوليَّا فرثاها لكِن غيرُه مِن تفاصيل وحوارات من صياغةِ أفكاري)
" أين أنت ؟؟" أغمضت عينيها هي تمسك نفسها كي لا تنفجر شعرها الذي ماثل ظلام الليل الآن يسبح بحرية على سريرها وجسدها المضطجع على السرير عرضا وقدماها تتدللان أرضا تنذر حالتها باقتراب الطامة ورغم كل ما هي فيه الآن لكنها أجابت بهمس هادئ ... " سؤالك خاطئ زوجي .. ليس المهم أين أنا الأهم لماذا أنا هنا ؟" لم يعجب الآخر بنبرته...