بعد انفصال والدا إلينا منذ أن كانت في الشهر الأول تعيش مع عائلة والدتها حيث يمارس فيها جميع انواع الظلم و والدتها لا تبالي بها اصلا

مرحبا انا اماني و لدي اخت اكبر مني بسنة اسمها آيلا نعيش مع أبي القاسي و الصارم اما أمنا فلا نعرفها حتى" إسمها"

" اتدركين حجم الكارثة التي تقولينها؟" . بصوت بارد تحدث رجل وهو ينظر لأمراة، بكت بشكل مثير للشفقه ومع ذلك بكاءها ذاك لم يجعله يشفق عليها بل جعلت نظرته تزداد بروداً . والان وبعد عشرين عام، اتت هذه المرأة تخبره ان ابنه الذي رباه ليس ابنه.؟ . ببكاء قالت ان ابنه الحقيقي تربى عندها بينما ابنها هو الطفل الذي اخذاه هو وزوجته وقاموا بتربيته. . هل هذا منطقي حتى؟

"حين تعجز عن التحكم في مصيرك، يصبح حتى الصواب طريقًا مؤلمًا..." تدور الرواية حول يوريتو، فتى يجد نفسه رهينة لواقع لم يصنعه. بعد إفلاس والده، يُؤخذ قسرًا من قِبل طبيب يُخفي خلف هدوئه وجوهًا أخرى. يُجبر على سداد ديون لا يد له فيها، ويُقحم في عالم من العمل القسري والتجارب التي تُنفذ على جسده بحجة العقاب أو "التدريب". في هذا المكان، لا يُكافأ الاجتهاد، بل يُراقب كل فشل كذريعة للسيطرة... رحلة الفتى ليست فقط في النجاة، بل في اكتشاف نفسه وسط نظام يعامله كوسيلة، لا كإنسان. رواية نفسية مشوقة... ترصد معاناة من يُولد في الظل، ويُجبر على دفع ثمن لم يختره."

هي كرهته.. كرهت الهواء الذي يتنفسه... لم ترد قتل احد بحياتها كما ارادت قتله مع ذلك... لم تكن تستطيع التنفس بدونه !! هو كرهها وكره كل ذرة بها... ومع ذلك كان ليحرق الكون إن لمسها رجل غيره إن رمقها أحد بنظرة راغبة... كان ليقتلع عيناه للنظر لما هو له !! كانت ملكه ليعذب ... ليلمس .... ليحرق ... وليكره !!! لكن هل ستتحول حياتهم من كره قاتل الى حب جارف ؟؟ ستعرفون ذلك من خلال أحداث هذه الرواية للتنبيه : هذه الرواية قد تحتوي على مشاهد عنيفة جدا قد لا تناسب البعض تابعونا تصدرت المركز الاول في السيطرة بتاريخ 19 / 5 / 2021 .

°نهايةْ حَياتهْ هي بِداية حياتِيْ° -هانييل . . . . . . . - نقية . - صداقة .

{_لا بأس سيكون كل شيء بخير ذات يوم سأنتظر ولن أيأس....} دائما ما يقال إن خداع النفس شيء سهل جدا وهذا ماكان يفعله بطل هذه الرواية كيم تايهونغ .....لطالما خدع نفسه بتلك الجملة التي يقوم بواسطتها بردم أفكاره السلبية وواقعه المر .....هل سيستطيع الإستمرار في فعل ذلك؟......أم سيستسلم لواقعه المر ذاك....؟

طفولة مشتتة معذبة بقلم ضاقت انفاسي