مُطاردة.
لم تكن حياة آستريد كورادونا مثالية، وَلم تكن هي ذاتُها كذلك. ماضيها كان موبوءًا بِسمومٍ عديدة وَحاضرُها كان راكدًا گبُحيرةٍ ميتة.. لم يكن لها ربيع وَلا عِبقُ حياة.. كانت بائسةً وَمجروحة. لكن ذلك يتغيرُ حالما تصلُها رسالة قبول مِن أكثر مدارس إسبانيا شُهرةً، حينها ترى آستريد الأمر گتعويضٍ لها لِكُلِّ ما عانتْهُ في السّ...