قائمة قراءة user97580528
21 stories
مَن لا يحب الألفا الصغير ؟ by Hua_Lian_800
Hua_Lian_800
  • WpView
    Reads 38,809
  • WpVote
    Votes 2,621
  • WpPart
    Parts 37
بعد موت سو يوتشو وُلد من جديد في عالم الـABO وأصبح ألفا عالي الجودة. وبسبب مفاهيمه من حياته السابقة لم يكن يعتقد أن فترة الحرارة ستؤثر عليه إطلاقاً -فهو كشاب مستقيم ذو مبادئ سليمة... كيف يمكنه أن يُغوى بواسطة الفيرومونات ليهاجم أوميغا ضعيف؟ لكن بعد ذلك- أصبح هو الطرف الذي تم الهجوم عليه ( :з」∠ ) ... سو تشيان أوميغا غير نمطي لا يتمتع فقط بأسلوب حاسم وسريع بل يُعد من كبار الشخصيات في عالم الأعمال ويمتلك بنية جسدية لا تقل قوة عن أي ألفا. هو يكره الألفا المتغطرسين والمتكبرين إلى أقصى درجة وبسبب المعاملة غير العادلة التي تعرض لها منذ الصغر أصبح طبعه متطرف بل ويحتقر جنسه كأوميغا. وبسبب الإفراط في استخدام المثبطات أصبحت فترة حرارته غير منتظمة ويمكن أن تحدث في أي وقت مما دفعه لاتخاذ قرار بإزالة غدة الأوميغا. لكنه في الليلة التي سبقت العملية التقى بـ سو يوتشو الذي كان يقترب من دخوله في فترة الحرارة... في البداية: سو تشيان: كأوميغا قوي لن أسمح لأي ألفا بوضع علامة ملكية عليّ أبداً. لاحقاً: سو تشيان: التمييز المؤقت ليس أمرًا سيئًا تمامًا... لكن... #ماذا أفعل إذا كان ألفاي لا يعرف كيف يضع وسم مؤقت؟ الأمر عاجل جداً! أحتاج مساعدة على الفور!# أوميغا متسلط ذو طبع مظلم × ألفا لطيف ذو طاقة شافية
اقتلاع  اللبلاب السام  by user46219225
user46219225
  • WpView
    Reads 12,312
  • WpVote
    Votes 1,029
  • WpPart
    Parts 51
تتحدث عن فتى يتم استدعاءه لعالم اخر ومختلف كلياً عن عالممه ليكتشف بانه يتوجب عليه انقاذ هذا العالم برفقة اشخاص ......ومن غير صراعات النفسيه الخاصه به والخاصه بجسده الجديد قراءة ممتعه ~~
 كلـمـا حـاولـت التمـرّد... بـكـيت! by jeonghanxikers
jeonghanxikers
  • WpView
    Reads 198,723
  • WpVote
    Votes 16,332
  • WpPart
    Parts 119
الوصف بالمقدمة 💗
Ethan by skay-37
skay-37
  • WpView
    Reads 61,623
  • WpVote
    Votes 4,287
  • WpPart
    Parts 18
إيثان، الطفل اليتيم الذي نشأ في قسوة، حيث تخلى عنه والدته بعد أن أنجبته من زبون في البار. عاش مع خاله الذي لم يهتم به، وخالته التي كانت تلقي باللوم عليه بسبب تدهور حال أمه، وزوجها القاسي الذي كان يعامله بعنف لأسباب تافهة. بعد موت والدته في حادث سير، هرب إيثان في سن الحادية عشرة إلى وسط البلاد، حيث استقبلته سيدة طيبة وابنها ماثيو، الذي اكتشف لاحقًا أنه مصاب بسرطان الرئة. رغم محاولات ماثيو مساعدته، كان الألم الذي يعانيه إيثان يزداد، ليكتشف في النهاية أنه ابن غابرييل، أغنى رجل في البلاد. عند وصوله إلى قصر غابرييل، استقبله أفراد العائلة ببرود واستهجان. كان لديهم تحفظات تجاهه، بل وكانوا يراه عبئًا ثقيلًا. لكن إيثان، الذي اعتاد العيش في الظل، لم يبالي بردود فعلهم الباردة. كان يواجه الحياة بلا أمل، غير مهتم بما يظنه الآخرون عنه، خاصة أن السرطان الذي يعاني منه كان يتركه في ألم مستمر، ويجعل الأيام تتلاشى في وحدة قاسية. لم يكن لديه ما يخسره، فقط مشاعر متجمدة وعيون خالية من التفاؤل، في عالم لا يبدو أن لديه مكانًا له فيه.
Embodied in my novel with the body of the evil prince by R-_-99
R-_-99
  • WpView
    Reads 34,053
  • WpVote
    Votes 2,131
  • WpPart
    Parts 18
ماذا هل تجسد في روايتيييي سحقا لماذا يجب ان اكون الابن المكروه ساهرب من هذه العائله ابي اخوتي لم يكن خطئي امي ابي اخوتي ارجوكم ساعدوني ذهبت الى النور اترجاه ان يساعدني ولاكنني لم ارى سوا الظلام يبتلعني من قال ان النور هوى القوه التي تنقذنا فها انا من انقذني لم يكن الى الظلام ساكون مرتزقه واصنع لنفسي اسماً بصفته killer لحظه لماذا العائله التي رمتني اصبحوا يبحثون عني بني لماذا هرب هل تريد ان اكسر ساقيك واربطك حتى تفهم انك ملكنا ربما نكون عائله يا اخي ولاكن نحن عائله مهووسة بتملك
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
TkKo0254
  • WpView
    Reads 731,868
  • WpVote
    Votes 65,192
  • WpPart
    Parts 83
ماذا سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: عينين منهكة اسدلت اجفانها وسط الظلام، التعب والثقل بدا عليهما، أغمضت العينين المتعبة وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى كان باستطاعتها رؤية ضوء خافتًا مشوشاً، لا يعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وفي نوم عميق مريح غاص، جسده أصبح اثقل مع مرور الثواني حتى فقد وعيه أخيرا في الظلام الداكن، لكن أحقا نام مرتاحاٍ؟ غير معقول.. كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة سنوات عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع أنفاسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق، يحدث هذا طوال الوقت. أجهزة التنفس؟ حاولت استخدامها .. لكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة تلك؟ منعتني من النوم بشكلً مريح .. انا لا أذكر لا اذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟ أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن..
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 75,974
  • WpVote
    Votes 7,968
  • WpPart
    Parts 31
"قمامة؟ اسمي ليونارد يا وقحين!" "تجسدت كقمامة الرواية... الشخصية التي حتى المؤلف ندم على كتابتها؟! رائع، فلنبدأ عرض الفوضى." في حياتي السابقة؟ كنت مريضًا. وهادئًا. ومملًا لدرجة أن الممرضة كانت تنسى وجودي في الغرفة كل يوم. لكن على الأقل... كنت محترمًا. والآن؟ استيقظت في جسد شخصية تُلقب بـ"كابوس الأكاديمية" و"قمامة النبلاء" و"المنحرف الذي لا يُطاق". اسمي؟ ليونارد ديلورين ابن دوق الشرق، ومن المفترض أن أكون نبيلًا أنيقًا، ساحرًا ووسيمًا. لكن بدلًا من ذلك؟ أنا ذلك الأحمق الذي: - تحدّى ولي العهد في مبارزة رغم أنه لا يملك ذرة مانا. - حاول التقرب من خطيبة الأمير... وهو يعلم أنه مراقَب. - يتحرش بطالبات الأكاديمية بنظراته السامة و"ابتسامته الساحرة المقرفة". - ويُسقط مشروب الشوكولا الساخن عمدًا على ملابس البطل. نعم. أنا ذلك النوع من الشخصيات التي تُسحق بحذاء البطل في الفصل العاشر... ويصفق القرّاء بسعادة. "لقد تجسدت في أسوأ شخصية ممكنة، شكرًا للمؤلف!" لكن لحظة. أنا لست ليونارد. أنا فقط شخص كان يحتضر في مستشفى كوري، واستيقظ فجأة في هذا الجسد المشؤوم. وبصراحة؟ لقد سئمت من لعب دور الضحية. لا مانا؟ لا مشكلة. لا أصدقاء؟ ولا يهم. سمعة في الحضيض؟ ممتاز، إذًا لا شيء أخسره! "قمامة؟ ربما... لكنني وسيم وخطير!" هذه الرواية تع
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 144,166
  • WpVote
    Votes 12,400
  • WpPart
    Parts 58
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 232,626
  • WpVote
    Votes 22,058
  • WpPart
    Parts 67
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
Buried Roses by WinterSleep85
WinterSleep85
  • WpView
    Reads 61,009
  • WpVote
    Votes 2,569
  • WpPart
    Parts 36
Grace, the illegitimate daughter of Edward IV, finds her life turned upside down when he dies and her family flees into sanctuary when her uncle takes power. Torn between family loyalties and her need for love and stability, Grace struggles to survive a dangerous world. A historical fiction story set during the War of the Roses. One fateful night, a young woman flees with her family to take sanctuary in the church. The illegitimate daughter of the late king, Grace, is told her uncle Richard has stolen her half-brother, the new king and is seizing power. Her stepmother, Elizabeth Woodville, takes her children and Grace into sanctuary and begins recruiting others to take down Richard. Young Grace is sent on a mission and meets her uncle. His kindness makes her doubt that he is as bad as her stepmother claims. But she sticks to her loyalty to her family even as everything falls apart. Elizabeth's plan fails, Grace's half-brother is taken by force out of sanctuary, and Richard reveals Elizabeth was never legally married to Grace's father, making Richard the king. Elizabeth refuses to leave sanctuary, keeping Grace and her half-sisters trapped as rumors grow about the disappearance of the girls' brothers. The only bright spot of Grace's life is meeting with a messenger, a young man who is the first person to see this forgotten king's daughter. As much as she wants to leave, her loyalty keeps her buried alive. Shortlisted in the Open Novella Contest 2020 Shortlisted in the Wattys 2021 and Wattys 2022