في دهاليز المُهيب
غريب ذكي ذو مظهر قاهـر خُلق من رحم الآلم والمعناة تاهه بين ازقة الحرمان لا يرى سواها في ذالكَ الظلام استباح لـنفسة تلك الآم لم يـجد مهرباً سوى تلك المُحرمات يعيش تحت مُسمى "الذكريات" يرفض الخضوع للعادات ماهوهَ مصير النور بين يدي الظلام ؟ هَل سترى ذالك الإنسان ؟ ام ستُعاني من اسوء انوع الخذلان هَل سنعيش أجمل قصصِ...