OliviaAdmaz's Reading List
4 stories
The Lost Queen الملكة المفقودة  by lsalbi45
lsalbi45
  • WpView
    Reads 4,642,581
  • WpVote
    Votes 241,326
  • WpPart
    Parts 44
يجب ان أبتعد عن هنا أنزلت هاتفي من فوق أذني و بدأت أرجع للوراء بخطواتي البطيئة وانا مازلت أواجههم رجعت خطوة للوراء بعدها خطوة اخرى ببطء وعندما اكملت الخطوة الثالثة ضربت بحائط صلب إرتد جسدي للامام جاهز للسقوط اثر الاصطدام لكن يد شخص ما أحاطتني من فوق بطني لتقوم بجعلي أتوازن في وقفتي قبل ان يرجع ظهري لذلك الحائط اذن انه ليس حائط انه شخص ما وضعت يدي فوق تلك اليد الضخمة التي كانت تحيطني بكل صلابة لتمر شرارة في كل أنحاء جسدي رفعت رأسي ببطء لأرى صاحب هذه اليد وحالما التقت أعيني مع أعينه الرمادية قامت ذئبتي بالصياح بكلمة مرددة اياها بدون توقف 《رفيق》 . Best Rankings: 1 #fantasy 1 #werewolf 1 #queen 1 #مستذئبين 1 #ملكة
رفيقة الألفا alpha's mate by lsalbi45
lsalbi45
  • WpView
    Reads 8,839,395
  • WpVote
    Votes 379,376
  • WpPart
    Parts 44
" رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي يرتجف وصوت ضعيف مهتز خرج من شفتي مما جعل ألفا الملك أن يتوقف عن الهدير ، قام بسحبي اليه نحو صدره ليصرخ بصوته " مُلكي ". #1 Love #1 alpha
The choice by suka_r1
suka_r1
  • WpView
    Reads 452,804
  • WpVote
    Votes 26,041
  • WpPart
    Parts 37
Highest ranking #1 رفيق #2الفا عندما تبلغ الثامنه عشر من عمرك ، من المفترض ان تجد رفيقكَ الأبدي ، والمقدر لك هذا ان كنتَ من المستذئبين ، ولكن ما الذي يحدث لكَ عندما لاتجدهُ، هو شيءً آخر تماماً. خصوصاً اذا كنتَ من قطيع النبلاء، فهم يتوقعون منكَ شيئاً كبيراً شيئاً لايستطيع اي شخصٌ تنفيذه. The choice,by suka_r1 Follwo +Vote &comment if you like it.
The Dark Side  الجانب المظلم  by lsalbi45
lsalbi45
  • WpView
    Reads 2,763,945
  • WpVote
    Votes 138,750
  • WpPart
    Parts 42
" امسكي بتلك السكين واطعنيه في قلبه " قال لي لانظر له " مستحيل .... لن افعل شيئا كهذا أبدا " أجبته " هذا قرارك اذن " قال لي وقبل أن أتحدث او افعل أي شئ قام باخراج قلبها لاصرخ بقوة و رأيت جثتها وهي تسقط فوق الارض " اذن ... هل ستقومين بفعلها ام لا ؟؟ لانه مازال لدي شئ صغير هنا بانتظارك " سألني وهو يمسك بليزا الصغيرة لأحرك رأسي بالنفي لا ... الطفلة ... لا ... " افعليها ... " سمعت صوت رفيقي " لا ... لا يمكنني... " قلت بين دموعي " افعليها حالا .... " قال رفيقي بصوت صارم " لا استطيع ..." قلت وانا أنفي برأسي وأحاول كبت شهقات بكائي " افعليها " صرخ بي رفيقي بقوة متزامنا مع صراخ الم الطفلة لأجد نفسي أمسكت السكين و طعنت رفيقي حقا " الان ... انتِ .... حقا ... رفيقة الألفا البارد .... احسنتِ ... رفيقتي الصغيرة ... " قال رفيقي قبل أن يغلق أعينه نهائيا لأصرخ بألم وحزن وبجنون ....