هو
رجل بارد , صارم , جاد جدا بعمله وليس بحياته غير العمل
هو القناص
هي
امرأة لطيفة , ناعمة , قوية ومستقلة
هي الحسناء
.....................ماذا سيحدث عندما يلتقي رجل بارد جدي مع حسناء فاتنة مليئة بالاسرار
هُنا، نجد محاميًا بارعًا يكرّس حياته للدفاع عن الحق. لكن قلبه، الذي يحمل عبء الوحدة، يجد نفسه في دوامة مشاعر جديدة عندما تلتقي عينيه بفتاة تعمل كممرضة .فقرر أن يتجاوز حدود عمله ويتقدم لها، وهو ما فتح أمامه أبوابًا لم يكن يتخيلها.
بينما يشرع في هذه الرحلة المختلفه، تتداخل قصص أخرى في حياته،
وعلى ناحيه أخرى توجد فتاة متزوجة خانها زوجها وتزوج عليها، فتجد نفسها في صراع بين الخيانه والندم. وفي زاوية أخرى، تعيش فتاة أخرى قصة حب مؤلمة مع شخص استغل عواطفها، بينما يراقبها شاب تعتبره اخاً لها، يشتعل قلبه بحبها، لكنه يعاني من قيود أحكمته.
تتداخل هذه القصص في نسيج واحد، حيث يتعين على كل شخصية مواجهة حياتها واختياراتها، مما يؤدي إلى مفاجآت وصراعات غير متوقعة. هل سيتمكن المحامي من الحفاظ على توازنه بين عمله وحياته العاطفية؟ وهل ستجد الفتيات طريقهن نحو السعادة الحقيقية؟ في هذه الرواية، تتقاطع الأقدار وتتشابك القلوب، لتكشف عن معنى الحب والوفاء والبحث عن الذات. انضموا إلى هذه الرحلة المشوقة التي ستأخذكم في زوايا الحياة المختلفة، حيث كل قرار يحمل في طياته عواقب لا تُنسى.
رواية:حضرة المحامي
⤶المصـابــه بالكتـابــة
_نورهان خالد
قائدٌ مسلم، وزوجة لا تنتمي إلى عالمه.
بين مهمّات سرية، وتكبيرات صلاة، يخوضان معًا معركة لا يظهر فيها العدو... بل يظهر فيها كل ما يخشونه أن يخسر.
𝑹𝒆𝒚𝒆𝒔 𝑹𝒂𝒔𝒉𝒇𝒐𝒓𝒅
𝑻𝒂𝒉𝒆𝒓𝒂 𝑨𝒍𝒔𝒕𝒐𝒏
ممنوع السرقة كل الحقوق محفوظة.
الشقة "333"
نعم كانت هي ... كانت نفس الشقة التي بدأ فيها عذابي .. هكذا وقفت أمامها ذلك اليوم قلبي ينبض بجنون أبحث عن الحب الذي لم أجده فيها يوما ... بل وجدت بدله نصف الشيطان الذي كنت أحمل أنا نصفه الآخر ...
أجل كانت حياته بين يدي و كان موتي بين يديه ...
ماذا لو اجتمعوا؟
زعيم مافيا لا يرحم...
قاتل مأجور بلا ماضي ولا قلب...
متسابق دراجات غير قانوني يتحدى القانون والعائلة...
نائب مهووس بالعدالة، لا ينام قبل أن يوقع رجلاً خلف القضبان...
وأمامهم، ثلاث صديقات...
دخلن عالمهم صدفة، وخرجن منه سيداتهُن.
لكن، لا شيء مجاني في هذا العالم.
كل نظرة تُدفع بثمن.
وكل حب... يُوقّع بدم.
من رقصة في زفاف،
إلى قبلة ممنوعة،
إلى زواج سري قد يُشعل الحرب بين طبقتين...
في عالم تتصارع فيه المافيا مع الشرف، والعدالة مع الهوى،
هناك امرأة واحدة...
قال لها الجميع "سيدتي"