ضلمُ المَهب .
ـ احدأث غريبة تتحدث عن فتأة ذو حض تعيس . عداوة العاقل أقل ضرراً من مودة الجاھلِ .
-
-
ما خَلف الظَلام
ظَلام، أطرافي المُتجمدة صاحبة اللون الأزرق، أظافري التي تهالڪت مِن تأڪُلها، عيناي الذابلة، ڪدمات جَسدي الزرقاء التي تَظهر بِلا سبب، تنفُسي المُضطرب، ألم مَعدتي المُفاجئ والذي لا يُغادرني، فرقعات ظَهري، قدمي المُرتعشة، أزدراء ريقي، حلقي الجاف، ابتسامتي المُتصنعة.. ڪُل تلَك الأشياء حَاولت إخفائها، لكن.. لكن لا أستطي...
Completed -
جحيـم آلشـيخ جبرآئيل
الَمـوت المباغٌثّ وسفـګ الَدمَاء ينِاشدنِـي أّلَأّ أراضّـي ممتلئـة بلَأّرواحٌ مٌاذَا لُوَ آشـتعلت آلــنــيــرآن فَي الُمٌطِرَ آذ ايـحُدِثُ ذَالڴ الُمٌئرَبّ فنحن في خطـر عآرم شـخص طـآغ يدعــى جبرآئيل تتوهــــج حوله ... نيرآن مـشـتعلة قد تحرق مـنِ يحآول آلتقآرب لضـلة .. وهنآلگ فتآة صـغيرة تدعي آلحسـنآء .. تئآخذ...
-
الـوداع نهج الخوف
تِلك الفتاة الجَميلـه انـها مُثيـره لاكن ..؟! لا تَخدَعُكم الـمَضاهـر ، انـها شريره لَكن لاتحكم عَليها الان .. كُل شريـر لـه ماضي .. ماضي جعله شريراً لَقد اهلكـها الفُقـدان! وهَـذا الفقـدان كانت هيَ سَببــه! بِقلَمي الكاتبـه الـيناس ..!
-
العدل " رذاذ من ذهب "
جسد ضخم مهيب بحله سوداء ونفس شامخه تستقر على كتفي العهد حياة العذاب للاسد الجريح تزيد رونق لدغات جروحه شده وقوه ، يدين كـ سلاح ابا ان يعتزل الشده يتلذذ بتذوق رونقها اسد كاسح ذا قلب صلد كالحديد داعبته تيجان زهره الرمان المخمليه ذات اللون الجذاب المرصعه بالضهب الخالص لتترك في طيات عذابه جرحاً مميزاً وسط جراحه يعطر بعبق...
-
أغلال المرجان (غَـربيب)
• حقيقة.!!! يتشاءمون بالغُراب إِذا نعق ويتشاءمون من الغربيب إذا زهقّ بـكّرَ بُـكُورَ الغُـرابِ أذا تَـوهَق ماكـر وحـذر، شـرس، وسـفاحٌ جاء لِيشرق ويغرب في أفق منزل الرماح ذكي مُحتال يوهمهم نَدِيّ جسمهُ ماء بينما كان غربيب لا تُرى عليه أثر الدماء • ماذا لو أوىٰ إليهِ المُـرجان؟! هل سيخرج من الظلمات الى النور؟! أم سيب...
Completed -
أنسام اللهيب
أنسـام من اللـهيب خُلِقَت من دون وَعيـد صدفة غريبة تقلب الأمور وتسبب ضَجيج ارواح تائهه اقترب لم شَملُها البَعيد نساء خُلقن من صُلب الجَليد ورجال تكونوا بالحقـد المُخيف وعود كاذبة وأوهام مُرعبة تحت سَقف واحد تنَكشف الكَثيييييرررر من الأسرار تحت ظل رجل واحد ليس لـهُ مَثيل قوي صَلد صَعب يُدعـى باللهيب . . . . ب...
Completed
