jeih_0
هناك شيء يتحرّك في الظل... لا صوت له، ولا نية واضحة.
فقط يراقب. ينتظر.
في مدينة تتظاهر بالهدوء،
تبدأ الجثث بالظهور... واحدة تلو الأخرى.
لا صراخ. لا فوضى.
فقط موتٌ نظيف... وذكي.
أحدهم يعرف كيف يقرأ الجثث...
لا يبحث عن القاتل، بل يبحث عن الشعور.
هذه ليست قصة بوليسية،
ولا رحلة بطل خارق.
هذه رواية عن رجلٍ يبتسم عندما تخاف،
ويكتب عندما تموت.
لأن النهاية...
تبدأ من عنده.