كان حُبَّه لها عظيمًا... حتى بعد موتها. وكان تملّكه لي أعظم، حتى وأنا أعلم أنني مجرد ظل. قالوا لي: لا تقعي في حب رجلٍ لم يتعافَ بعد. لكن كيف لي أن أقاوم رجلاً يذوب حنينًا لامرأةٍ دفنتها الأيام، ويشتعل نارًا كلما اقترب مني؟ كان يعيش في ماضيه، وأنا كنت حاضره... أو هكذا أقنعت نفسي. نظراته كانت تخترقني، لكنني كنت أرى فيها طيفها. لم يهمس باسمي دون أن يمرّ اسمها بين شفتيه أولًا. هو أرمل... مكسور... عاشق ميتة. وأنا فتاة... تعلّقت برجلٍ لا يستطيع أن يحبني دون أن يخونها داخله. فهل كنت حبيبته؟ أم بديلًا لهدوء قبرها؟ وهل يمكن لقلبي أن يحتمل حياة... في ظل زوجته؟ بداية النشر 10 اوت 2025:

بينما تعاني بطلتنا ظلم عائلتها ومرارة الظلم وتحاول ان تبصر طريقها يظهر نور مفاجئ يشع في حياتها المظلمة نور يزداد شيئا فشيئا حتى يندثر ظلام ايامها ليحل محله نور السعادة والبهجة ياترى ماسبب هذا النور المفاجئ ومن قام بإنارة حياتها؟ تابعو معنا احداث القصة...

كانت فانيسا تعيش في جانب المظلم للعالم، حيث يتحكم بها والدها بيد من حديد. وبينما تتأوه تحت وطأة القيود و فقر عائلة براون يلعب القدر لعبته القاسية عندما يستغلها والدها ليسدد دينه ليقدمها لأحد المدينين له بدلا من النقود هل ستنجح فانيسا في الهروب والعيش حياة حرة؟ أم ستظل محاصرة في أسر والدها؟. فانيسا براون نيكولاس ويليامز

«لا تناظرني بعينيك الجميلة فهي لن تجعلني اغفر لك» «كدت تشتمينني سابقا وها انت الان تمدحينني، يا فتاة انت حقا تركيبة غريبة يا صغيرة» «العائلة للفرد والفرد للعائلة، وذئاب روسيا لا تتخلى عن ذئب من ذئابها» الرواية الأصلية The original novel

الاستمرار في الحياة من دون هدف أو الموت...اي واحد منهما سيكون الخيار الأفضل لكلينا ...